“اللهم لا تترك بقلبي كرها لأحد ..ولا تعلق فى نفسي بغضا وامنحنى من اسمك الكريم"الصبور "الكثير”
“أدعو : اللهم لا تعلق قلبي بما ليس لي، لكن لساني يسبقني: واجعل لي فيما أحب نصيب.تسألني نفسي: ولو لم يكن صالحا لك ؟!فأزيد: واجعله صالحاً يارب لي .”
“ اللهم اجعل عملي كله صالحاً واجعله لوجهك خالصاً ولا تجعل لأحد فيه شيئاً ”
“تُذَكْرنى بدعائها دائماً.."اللهم لا تدع من أصحابى معتوهاً الا هديته..ولا مجنوناً الا عقّلته...ولا أهطل الا أصلحته....اللهم لا تحرمنى منهم لأنى معنديش وقت أدور على غيرهم".”
“الأفعال و الكلمات الجيدة .. مثل العطر الذى لا تتبخر رائحته من الجو . حاول أن تترك عطرك فى كل مكان تعبره”
“إن العقيدة- فى المنطق الإسلامى- لا تثبت إلا من نص قطعى الدلالة والثبوت، وهذه المرويات الآحادية يقبلها من يقبلها، ويأباها من يأباها، ويؤولها من يؤولها، فما معنى استحيائها فى هذا العصر وشغل الأذهان بها؟ أهى فتنة للناس؟! من أجل ذلك نريد أن ننظر فى ثقافتنا الإسلامية المعاصرة لنعيدها إلى قواعدها الأولى!. وكتابنا معصوم جملة وتفصيلا، والسنة فى جملتها ثابتة، ضبطها الفقهاء والعلماء الثقات بما ينفى عنها الأوهام، ويجعلها ضميمة إلى القرآن الكريم، لا نند عنه.. ولا تبعد عن هداه.. ولا ريب أن للسنن المتواترة حكم القرآن نفسه..”