“مِنْ مُنَاجَاتِى فِى صِلاتِى: إلهى، هَبْ لِى من التَّجَلِّى، ما به تشغلنى، عن غيرك، وعن غيرى”

موسى محمود شومان

Explore This Quote Further

Quote by موسى محمود شومان: “مِنْ مُنَاجَاتِى فِى صِلاتِى: إلهى، هَبْ لِى من التَّجَلِّى، ما ب… - Image 1

Similar quotes

“‏" إنَّ كَثْرَةَ الصَّلاةِ عَلَى سَيِّدِنَا رَسُولِ الله ‏‏ وَمُدَارَسَةِ شَمَائِلِهِ ، ‏تُغَيِّرُ مِنْ ذَرَّاتِك ، وَتُورِثك النُّورَ، فَتَكُونَ نُوُرَانِيًّا ، مُحَمَّدِيًّا ، مُحِبًّا ، ‏فَيُطْوَى لَك الزَّمَانُ ويُطْوَى لَكَ الْمَكَانُ ، فَتَلْحَق بِسَيِّدِنَا رَسُولِ الله ‏‏ أيْنَمَا كَان، فِى أى وَقْتٍ كَان ، فَلا يَغِيب عَنْك ، ولا تُحْجَبُ عَنْه ‏، بَلْ تُرْزَقُ جِوَارُه ، كَرَامَةً لَكَ مِـنْ مَوْلاك ، طَيًّا أكْبَرَ لِنَفْسِك ‏وَرُوحِك "‏”


“خَلَقَ الإلِهُ الْخَلْقَ وَاصْطَفَى، منه الحبيبَ الْمُجْتَبَى .. بَشَّرَ به كُلُّ الأنبيا ‏‏.. رَسُولَ اللهِ مُحَمَّدَا .. فَهْلْ غَابَ الْمَرْءُ أمْ دَرَى .. قَدْرَ النَّبِىّ الأعْظَمَا. ‏سِرُّ الحيا هاِ قَد سَرَى .. بِقَلْبٍ صَلَّى عَلَى أحْمَدَ .. ومع كل نَفَسٍ جَرَى .. ‏إذا صَلَّى عَلَيْه ارْتَقَى، فَبِهَا هِدَايَةُ رَبِّنَا .. عِنْدَ فَقْدِ الْمُرَبِّى المُعَيَّنَا ، بِهَا ‏الْـقَـلْبُ نَالَ الشِّفَا .. وَمِنْ أدْرَانِه قَد بَرَا .. تَعَلَّقَ بِالْعَرْشِ وَدَنَا .. مِنْ رَبِّ ‏الأكْوَانِ وَالْوَرَى .. أهلا به خَيْرَ الْوَرَى .. لِلْكُلِّ بِلا رَيْب هو الدَّوَا. حَبِيبُ ‏الْقَلْبِ وَالْهَوَى .. الْعَيْنُ سِوَاكَ لا تَرَى ، لَمْ تَغِبْ عَنَّا أوْ تَرْحَلْ .. وإلاَّ كُنَّا ‏وَالْعَدَمُ سَوَا .. جَسَدًا وَرُوحًا قَدْ سَمَا .. مَنْ بِأحْمَدٍ الْتَقَى، فِى طَرِيقِ الله ‏قَدْ نَجَا .. مَنْ أحَبَّ النَّبِىَّ الأسْعَدَا، وَازْدَادَ قَدْرًا قَدْ عَلا .. بِجُوَارِ النَّبِىِّ ‏الأوْحَدَا ‏”


“واعلم أخى المسلم أن ينبغى عليك أن تحصن نفسك من قبيح القول أو السب ‏أو ما شابه. وفى هذا الخصوص نلفت نظرك أيها المحب إلى أن هذا باب قد ‏فتحه المولى عز وجل لنبيه وحبيبه لا يُغْلَق إلى يوم الدين ويترقى به ‏المعصوم فى مدارج العبودية إلى يوم القيامة. وهذا الباب هو تسخير ‏المولى عز وجل من يسب الحبيب، وألا ينقطع ذلك إلى يوم الدين.‏”


“لا يَعْلَمُ حَقِيقَةَ وَصْفِه ‏‏ إلا خَالِقُه ‏‏.‏‏‏ لا يَقْتَرِب مِنْ حَقَائِقِ أوْصَافِ سَيِّدِنَا رَسُولِ اللهِ ‏‏ إلا أهْلُ الْعِنَايَةِ وَالْفَتْحِ، ‏وَكُلُّ بِقَدْرِه. ‏”


“حكم الوجدان به العين تنام والقلب لا ينام، فاللهم ارزقنا يا كريم يا منان. ‏”


“سِرُّ تعدد أسمائه ‏‏ تعظيم منـزلته وبيان قدره عند ربه عز وجل، ‏فَحَلاَّهُ الله سبحانه بصفات الكمال تعظيما لـه فى النفوس وتنبيها للخلائق ‏على مكانه عند الملك القدوس ، فصارت تلك الأوصاف لكثرة إطلاقها على ‏نبينا ‏‏ أسماء وألقابا. ويقول العلماء : " كثرة الأسماء دالة على عِظَمِ الْمُسَمَّى ‏ورفعته وذلك للعناية به وبشأنه ". واعلم أخى المسلم أن حب العرب للأمر ‏وتعظيمه فى نفوسهم يجعلهم يعددون ويكثرون من أسمائه. ‏”