“عزيزي الساعي إلى أن تعيش ندلاً، حتى تموت مستورًا.. للندالة أصول!”

وليد كساب

Explore This Quote Further

Quote by وليد كساب: “عزيزي الساعي إلى أن تعيش ندلاً، حتى تموت مستورًا..… - Image 1

Similar quotes

“سأخوض غمار اليأس بكلماتي.. أحطم كل جبال الرهبة" كانت هذه هي افتتاحيتي الأثيرة، واستهلالي المفضل، كلما أمسكت قلمي في أي مناسبة، وفي لحظة من لحظات الحقيقة مع النفس.. استرجعت بعض التفاصيل المهمة، في بعض المواقف الفاصلة فيما مضى من حياتي، فاكتشفت أن هذا اليأس الذي طالما خضت غماره، كما هو !! وتلك الجبال التي أعددت العدة دائمًا لتحطيمها .. راسخة لا تزال على حدود حياتي، بل حياة من حولي كمان!! وإذا كان عاجب !!”


“حين لا تعرف أولى بك أن تحتضن الصمت رفيقا حتى تدركك المعرفة”


“إنه شيئاً عجزت عن وصفه أو حتى تسميته ، يكفي أن أقول إنّ الحياة معه لها طعماً وشكلاً مختلفاً .. لم أشعر بفرح أو حتى حزن إلا معه .. كل شيء بدونه لا شيء على الإطلاق !”


“يتشابك الحلمُ ، تتوارى الحقيقةُ ، وتبقى البداياتُ الأسطوريةُ التي لا نعرف لها منبتا حتى ولو كانت بداياتٍ ، مقررٌ لها أن تكون .”


“المشكلة أن كل نظام يأتى ينظر إلى سابقيه، و يقول: «أنا أعرف ماذا أفعل، سأتصرف بذكاء بحيث لا يجرى لى ما جرى لهم». و هذا ما يجرى الآن، فاستمرار ظاهرة تحويل «الدواعى الأمنية» إلى مبدأ مطاط يجرى تحت ستاره ما يجرى من قمع و اعتقال و تعذيب و قتل، فى نسبة ضخمة من مجتمعاتنا العربية، إنما يعنى أن الخَلَف ينظر إلى أخطاء السَلَف بنظرة ضيقة بحيث ينظر للمبدأ الخاطئ باعتباره «خطأ فى تطبيق المبدأ» لا «خطأ فى المبدأ ذاته»، أى أنهم ينظرون إلى تجاوز الحد المسموح من التقييد لحريات الأفراد لا كأسلوب مرفوض فى حد ذاته، بل كأسلوب مقبول و لكنه لم «يُلعب بشكل بارع»! و هو نفس المنطق الذى فكّر به الأسلاف الذين ندموا حين لم ينفع الندمّ”


“أشتاق إلى الأرض التي سأصل إليها, أشتاق إلى السماء التي سأصعد إليها, أشتاق إلى البلكونه التي رموني منها ..!”