“هل بقي في القلوب متّسع للحبّ ؟”
“هل بقي في القلوب متّسع للحبّ ؟ أما استحالت زوارقنا, أوراقا تبحر في محيط القلق ؟! أما استحالت عصافيرنا, حبرا لا تغرد إلا على ورق ؟!”
“آه نجوى!هل بقي في القلوب متّسع للحبّ ؟أما استحالت زوارقنا, أوراقا تبحر في محيط القلق ؟!أما استحالت عصافيرنا, حبرا لا تغرد إلا على ورق ؟أيتها الصديقة الحنون,هل تأتين كل فجر ..لتضعي ولو وردة جافة واحدة على قبريلعل مناقير الطيور تهبط.. تحملَهافلا يبقى من الحلم إلا ذكرياتذكريـــــــــــــات”
“عندما أسمع نصيحة أتساءل: هل الناصح يطبق نصيحته على نفسه؟ ثم يخطر ببالي: هل بقي هناك من يستمع للنصح؟”
“هل يمكن أن تقع طفلة في الخامسة في الحب؟ أقول ترى أين هو الآن؟ هل ترك المخيم وحملته الدنيا إلى منفى جديد أم بقي في مكانه، مطموراً تحت الأنقاض منذ خريف سنة ٨٢؟ أتأمل بنورته فأرى أشياءً وأرى نفسي وربما أرى الماضي أو المستقبل. أغلق يدي عليها بحرص وأعيدها إلى مكانها.”
“هل في قلبك متسعٌ لأحزاني؟ هل في اللّيل متسعٌ لجنوني؟”