“فانتظار الساعات كانتظار السنين حينما تفقد روعة الخلود وبهجتها ووهجها ــ الحائط”
“تشاغل عن بطء الساعات بحساب السنين”
“أحببت أن أراك تفقد السنين لتكون لي وأكسب السنين لأكون لك”
“لكنه كان مستريحا هادئا لأنه يحس بالبرد ولهذا فهو يحس بالحياة ــ الحائط”
“لكنني الآن في هذه الليلة ارى السماء خالية من كل شيء وشعرت براحة لأن السماء لا توحي لي بشيء ــ الحائط”
“أفراحنا تجعل ساعاتنا لحظات.وآلامنا تجعل لحظاتنا طويلة مريرة ثقيلة مثل السنين وأطول.إحساسنا بالسرعة والبطء ليس مصدره ساعة الحائط ولكن مصدره الحقيقي الشعور في داخلنا.”