“مش باقى منىغير شوية ضى فى عنياانا حديهملكوأمشى بصبرى فى الملكوتيمكن فى نورهم تلمحى خطوةتفرق معاكى بين الحياة والموت”
“انا فيلسوفوعينيكى شوك الاسئلهعملالى حته مشكلهنظرت يمكن التقى فى الكون جوابما لقيتش غير حبه سحابمتنتوريناما اللى ثابت ف الفضاوع الارضوف طعم السنيينسكه حنيينخطوه جنون متبرجلهوتأملات الفلسفه متأجلهانا فيلسوفوانتى ارتباكه عقلاو عمق ارتباكهلا انتى شيطان ولا ملاكهولا اى شئ واضح يدل على الثباتفكرت ابات فيكى لقيت صدرك حجرفكرت اهجر نظرتكفلمحت فوق غصنك حنانرمان بيوعد بالامانوفواكه الكون كلهابتهز فيا الاتزانوكل لفته بمعجزهوكل لمسه امتحانيا ميت ندامه يا فلسفهيا ميت ندامه يا فلسفهشفايفها محتاجه الدفاوشفايفى لسه بتعتزر عن الزياره الخاطفهعقلى اللى بيخاف م الشططهدد ف قلبى العاصفهانا فيلسوف وانتى الحياهمحتاج الى طوق النجاهطاوعى الجناحوادينى احضانك فضااو مصيدهانا فيلسوفواحب اوصل للحقيقه مجردهاحب اوصل للحقيقه العاريهفكى الضفاير والزراير والسدودفكى الحدودوحركى فيا الرعوداروى اشتياقك بالمطروادوقك طعم الخلودانا فيلسوفوكرهت طعم الفلسفهوباحب نور الموجوداتوبحب ايه تانى البناتوالصبايا والبناتما ترسينيش يارب على بر الحقيقهوكفايه طعم الغمازاتشهد وعجبوديم عليا الانفلاتوبلاش تعبشوفتى الجنانانتى السببفجرتى فيا رغم عقل الفلسفهادب على قله ادب”
“كانت رناوكنت أناوتالتنا حكمة ربنايؤمر .. نطيع ..هو احنا نملك أمرنا ؟!(كونوا)..بقينا لوحدنا .. رغم الزحام(حبوا)ودوبنا ف حبنامن غير كلامدوقوا الحلالدوقوا الحرامواتمتعواجوه مقام العشقتسجد لكو شمس المقامأو مطر .. للابتسامشفايفنا بدأت الانتقاممن كل لحظة اتسرسبتمن عمرنامن غير ما نعرف بعضناكانت رنامكتوبة آيتي .. بسحرهاوخطوط حياتي في كفهامنقوشة روحيفي علنها وسرهاتهرب عيوني من عيونهاوتستخبى في نهدهاكانت رناوكنت أناوكان هوانا بينتشرشمس وحنينيملا قلوب العاشقينوالمحتاجينحضن ووطنوالمنشدين رغبة وغناوالعازفينوالعارفينوالموعودين بعد الضناكانت رناوكنت أناشمس .. وكواكب في المدار،كعبة .. وحجيجبيدوروا – ف أرض الهدى –على نفسهم،نارالهوى..وفراشة جاية من المدرفاكراها نور..كانت رناغنوة تغنيها خلايا القلبلزوايا الطيورالمجذوبين.. جوه فؤادي المنتشيطلقوا البخور..طالبين رنا توهة وسحروالغواصينفي مهجتي ندروا الندورعايزين رنا أرزاق وبحروانا رب أمة من الشعورحارس على باب الغرورمين يملك اللي بملكهلحظة هنا..بتختصر مليون سنة..كانت رناوانا هاكونزمن الجنونواقف على كل الغصونباعلن وفاة المستحيلإشرب يا نيلي من البحاروكفاية صمت أو انتظاروكفاية نومة رحلتكف حضن راحة الانحدارالانكسار..عمره ما كان طلعة نهارهاتي صهيلك يا رنايرمح ما بين دم العروقخليني اغيب..خليني افوق..خليني ادوق حريتكواغرق مع نور شهوتكمجبور على حب الحياةلو حتى املك الاختيارإشرب يا نيلي من البحارواكتب بدم المهزومينغنوة.. مصيرها.. الانتصارأول قصيدة كفر بشطوط الحصارأو قصيدة شعر تتحدى الفناأو قصيدة حبمكتوبة لرنا..”
“و ماذا قَد يضيرُ الشَّمس , إن هُم أغلَقوا الشّباكْ !؟”
“إرجع بأهوفك حبل المشنقةوامسح همومنا باللقاياجدرنا تحت الترابيا حلمنا فوق السحابيا عمرنا طال العذابفى الإنتظاررجعوا التتارلكننا أشواك بتتحدى العطشوجنود بتتحدى الفرارنسقط ساعاتلكننا نفضل كبارنفتح عيون للانبهارمتشوقة”
“مؤمن بأن تاريخ مصر، حلقات طويلة متماسكة، وأن أحداث اليوم هن بنات الأمس، وعلى قناعة تامة بأن أحداث التاريخ تجرى بقوة دفع مطّرد.. فكل حادث يملك فى فى داخله عوامل ذاتية تدفع به إلى الأمام، فيتولد منه حادث جديد، مشابه له فى الشكل، لكن يخالفه فى المحتوى والمضمون، ومن هنا تبطل مقولة أن "التاريخ يعيد نفسه”
“لأني منكسر، معكوس الخاطر يا صاحبي فقد انتابني رثاء لذاتي، و رغبة فى نعي أحوالي. و فى مثل هذه اللحظات يتذكر الإنسان سعيه فى أوقات ضعفه، لم أكن تعبا بإرهاق يوم أو يومين، ليس بتأثير خيبة. لكن بما أحمله، بتراثي كله”