“الإيمان كالحب عاطفة سرية نعيشها وحدنا في خلوتنا الدائمة إلى أنفسنا.أنها طمأنينتنا السرية، درعنا السرية.. وهروبنا السري إلى العمق لتجديد بطاريتنا عند الحاجة.”

أحلام مستغانمي

Explore This Quote Further

Quote by أحلام مستغانمي: “الإيمان كالحب عاطفة سرية نعيشها وحدنا في خلوتنا … - Image 1

Similar quotes

“الايمان كالحب عاطفه سريه نعيشها وحدنا في خلوتنا الدائمه الى انفسنا .. انها طمانينتنا السريه, درعنا السريه ..وهروبنا السري الى العمق لتجديد بطارياتنا عند الحاجه ..”


“هناك مدن كالنساء تهزمك أسماؤها مسبقاً تغريك تربكك تملأك وتفرغك وتجردك ذاكرتها من كل مشاريعك ليصبح الحب كل برنامجك........انت المرأة التي يحلم الرجال أن يحترقوا بها ولو وهماً......الذين نحبهم لا نودعهم لاننا في الحقيقة لا نفارقهملقد خلق الوداع للغرباء وليس للأحبة.........نحن لا نكتب إهداء سوى للأحبة وأما الذين نحبهم فهم جزء من الكتاب وليسوا في حاجة الى توقيع في الصفحة الاولى..........الايمان كالحب عاطفة سرية نعيشها وحدنا في خلوتنا الدائمة الى انفسناانها طمأنينتنا السريةدرعنا السريةوهروبنا السري الى العمق لتجديد بطاريتنا عند الحاجه.......الذين يبدو عليهم فائض من الايمان فهم غالبا ما يكونون قد افرغوا انفسهم من الداخل ليعرضوا كل ايمانهم في الواجهه لاسباب لا علاقة لها بالله........ذلك البكاء السري المكابر الذي نسرقة خلسة من كرامتنا........لا تبحث عن الجمال لانك عندما تجده تكون قد شوهت نفسك........الناس العاديون يحملون أحلامهم وهمومهم ومشاعرهم فوقهمانهم يلبسونها كل يوم مع ابتسامتهم وكآبتهم وضحكتهك وأحاديثهم فتموت اسرارهم معهم.......كيف ينام من يتوسد ذاكرته......كيف يصمد امام هذا المنكر وهذا الظلم دون ايمان؟ وحدها التقوئ تعطيك القدرة على الصمود.......يعرى هذا الوطن الذي كنت كسوته حنينا وعشقا وجنونا.......ليس الفضيلة تجنب الرذيلة الفضيلة في ألا تشتهيها.....هاهي مدينة تستدرجك الى الخطيئة ثم تردعك بالقوة نفسها التي تستدرجك بها........لم نمت فقط ماتت شهيتنا للحياة......تعلمت مع الزمن ان افك رموز نظرات النساء المحتشمات والمبالغات في اللياقة والمفردات المؤدبة.........كم اكره الجو الموبوء بالنفاق وتلك القذارة المتوارثة بنزاههة........حاجة مرضية لمسك الفرشاةتلك الرغبة التي لا تقاوموالتي تصبح ألما في اطراف الاصابع وتوترا جسديا ينتقل من عضو الى اخر......الثالوث المحرمالدين . الجنس. السياسة”


“الحزن لا يحتاج إلى معطف مضاد للمطر, إنه هطولنا السري الدائم.”


“لماذا كان الليل هزيمتي ؟ألأنني كلما خلوت بنفسي خلوت بك ، أم لأن للفن طقوس الشهوة السرية التي تولد غالباً ليلاً في ذلك الزمان الخارج عن الزمن ..والخارج عن القانون ؟”


“وإنني اليوم بعد ذلك العمر .. لم يعد يعنيني أن أثبت شيئاً لأحد . أريد فقط أن أعيش أحلامي السرية ، وأن أنفق ما بقي لي من وقت في طرح أسئلة .. كان الجواب عليها في الماضي ترفاً”


“أطيلي صلاتك  حتى لا تعودي تنتبهي إلى من سرق قلبك إن كان أخذه.. أم رده .. كلما أقبلتي على الله خاشعة، صغر كل شيء حولك وفي قلبكفكل تكبيرة بين يدي الله تعيد ما عداه إلى حجمه الأصغرتُذكرك أن لا جبار إلا الله و أن كل رجل متكبر حتى في حبه هو رجل قليل الإيمان متكبر  فالمؤمن رحوم حنون بطبعه..لأنه يخاف الله إبكي نفسك إلى الله و انتي بين يديه،و لاتبكي في حضرة رجل يخال نفسه إله،يتحكم بحياتك وموتك ويمن عليكِ بالسعادة و الشقاء متى شاء.  البكاء بين يدي الله تقوى ..و الشكوى لغيره مذلة ..ها فكرتي يوماً بأنكِ غالية عند الله.اسعدي بكل موعد صلاة إن الله بجلاله ينتظرك خمس مرات في اليوم وثمة مخلوق بشري يدب على الأرض يبخل عليكِ بصوته وبكلمة طيبة  ماحاجتكِ إلى صدقةهاتفية من رجلإن كانت المآذن ترفع آذانها لكِ وتقول لكِ خمس مرات في اليوم أن رب هذا الكون ينتظرك ويحبك”