“مجرد �سؤال لا� أكثرلماذا..كلما � أشعر ضيق بقلبيووجع بصدريوشوق للحظة راحةأجدك ترتسم � أمامي ؟ولماذا..كلما شعرت بالهموموالأحزان تفيض مني..أجد اطيافك � أمامي ؟لماذا..كلما تضيع مني خطوتيويتوقف عقلي عن التفكيروقلبي عن الخفقانو �أشعر � أني � أحتضر..أجد كلك � أمامي ؟”
“الكاتب يخاطب شعره : "لم أسألك وأنت تكبر أمامي عما يجعلك تجرح نفسك كلما غبت عن الحضور، ألكي تثير الانتباه، أم لتعود الألم على رائحة البصل"؟”
“كلما قبلت ثغري بجنونكلما لاحت أمامي الهاويةأنت تبقى في الهوى محترفاوأنا دوما سأبقى هاوية ..”
“أخبرتك مرة بأني لا أشعر بقوتي إلا ( معك ) وبأني لا أشعر بضعفي إلا ( أمامك ) .. ! ..أجبتني بأنك لا تشعر بضعفك إلا ( معي ) ولا تشعر بقوتك إلا ( أمامي ) .. ! ..وهُنا فرق .. ! .. فرقُ كبير بيننا .. ! ..”
“هل أخبرتكَ مِن قبل أني لم أشعر يوماً بالخوف منك؟وكيف أخافُ مِن رجلٍ كلما نظرتُ في عيّنيهأكادُ أقسم أني أري طريقي للجنة؟”
“كلما أشعر أننا أصبحنا أقل تعاطفا مع ضعف غيرنا من البشر و مع عثراتهم كلما ضاقت فسحة الأمل”