“ومن نكد الدنيا على الحُر أن يرى عدواً له مامن صداقته بُدُُ”
“ له عمر، ومن له عمر يعني ذلك أن له بداية ومن يبدأ لا بد له أن يصل إلى نهاية، فلكل أول آخر، وإلا لما كان ثمة أول، هذا مقطوع به، ولأن كل شيء فيه يدور، فلا بد من لحظة كف، لحظة تكتمل فيها المنية، تهمد الفورات، والهدير، والتهام الطاقات، ومن الهمود يكون التجدد، وما ينطبق على أنأى الأفلاك، أقصى النجوم والمجرات، نلقاه داخلنا، في الخلية التي لا يمكن مشاهدتها إلا بالمجهر".”
“آه من الدنيا ومن ... قدر على الدنيا حكمالبغض شيء مؤلم... والحب شيء كالألم”
“الحر من خرج من الدنيا قبل أن يخرج منها”
“من عشق الدنيا نظرت إلى قدرها عنده فصيرته من خدمها وعبيدها وأذلته, ومن أعرض عنها نظرت إلى كبر قدره فخدمته وذلت له.”