“ضيوفُنا الجميلونَ كم تأخرت خطوتُكُم”
“«مُغْلَقٌ»القلبُ الذي كانَ مقهى ضيوفُنا الجميلونَكم تأخَّرَتْ خطوتُكُمْ”
“أندم أشد الندم على كل فكرة تأخرت في تنفيذها ، أو تهاونت في تسجيلها .. حتى ضاعت من الذاكرة”
“كنت أعتقد إننى قد تأخرت..ولكن عندما تلفتت إلى الوراء وجدت طابوراً من الناس المتأخرين..فأحسست إننى قد وصلت باكراً”
“كم كان سهلًا إرضائي ! .. كم كُنت سهلة ! ..”
“إذا تأخرت بالنوم فلن تغني لك الحساسينولن يحييك وجهيلأنني أمشي مع النهار .. لا إلى قرارأنا تأخرت بالنوم لأحلم أكثر .. بعينيك أكثرالريح كانت غافية فسقطت عن حائط .. وكسرت جناحها ففي المدى نواحهالا عمر للأسامياسماؤنا أكبر منا كانت، كانت قبل أن كناأحبّكِ من دون إسمٍأحبكَ من دون مجدٍوحتى سقوط آخر تاجوحتى سقوط الغمامة بالنهروحتى جفاف الينابيع بين التلالمحال”