“اعتدت منذ زمن قسوة خواطري.. حادة متحجرة لا مشاعر فيها.. أستطيع القول بأني لم أعد أشعر بذنب.. تجمدت.. باتت الأحداث سيان عندي.. حسناتي كسيئاتى.. طبيخ مسلوق بلا ملح.. حتى عيناي نسيتا البكاء.”
“اعتدت منذ زمن قسوة خواطرى.. حادة متحجرة لا مشاعر فيها ..استطيع القول بانى لم اعد اشعر بذنب ..تجمدت باتت الاحداث سيان عندى ..حسناتى كسيئاتى ..حتى عيناى نسيتا البكاء.”
“استطيع القول أنى لم أعد أشعر بذنب..تجمّدت..باتت الأحداث سيان عندى ..طبيخ مسلوق بلا ملح ..حتّى عيناى نسيتا البكاء”
“البكاء كان للأطفال و أنا منذ هذا اليوم لم أعد طفلا”
“أسقطتْ كل الذين صاروا عبئاً على حياتي، و كل الذين لم أعد أستشعر تجاههم بعاطفة قوية، و كل الذين لم أرهم و لم يتصلوا بي منذ زمن حتى و أنا في امس الحاجة إليهم. أسقطتهم كما تسقط الشجرة أوراقها اليابسة و الميتة التي لا روح فيها ..”
“لزمت الصمت، لم يعد عندي شيء أقوله، لم أعد أنا. رأيت نفسي مثلها، منذ مدة أتلاشى، لم تغب عني أنا أيضا الفرحة وحدها، بل غاب حتى الحزن والألم”