“المسلم الصادق البصير يتعاون مع أبعد الناس على البرّ والتقوى، ولا يتعاون مع أبيه وأمه وولده على الإثم والعدوان”

عصام العطار

Explore This Quote Further

Quote by عصام العطار: “المسلم الصادق البصير يتعاون مع أبعد الناس على ال… - Image 1

Similar quotes

“قال لي صديق قديم حكيم لقيني لقاء خاطفا بعد فراق طويل:انصحني - وأنا على وشك السفر من جديد - نصيحة موجزة لا يتسع لغيرها الوقت قلت: اعمل بما تنصح به الناس، فهذا يكفيك في مختلف شؤون الحياة؛ ولا تكن من الذين يأمرون الناس بالبرّ وينسون أنفسهم!!”


“لا يجمعُ القلوبَ و الجهود، ويبعثُ الرجاءَ والأمل، ويُحيي العزائمَ والهِمَم، مثلُ عملٍ إيجابيٍّ بطوليٍّ شُجاعٍ بصيرٍ آنَ أوانُهُ، ونَضِجَتْ ظروفُه وبواعثُه، ووجدَ ما تَطَلَّبَهُ من الجهدِ الصادقِ، والتضحياتِ الكبار، وهذا ما رأيناه ورآه العالم كلُّه في ثورةِ شبابنا الفريدةِ العظيمةِ في سوريةولا يفرِّقُ القلوبَ والجهود، ويميتُ الرجاءَ والأمل، والعزائمَ و الهمم، مثلُ التحرُّكاتِ الجاهلة، والأنانياتِ القاتلة، والنزاعات الصغيرة، والانتهازية الحقيرة، والاشتغالِ وشَغْلِ الناس بالصغائر والتفاهات عن الواجباتفحافظوا أيها الإخوة السوريون على ثورةِ شبابكم وثورتكم العظيمة، وعلى تَطَوُّرِها البصير السليم، فهي فُرْصَتُكُمُ التاريخيَّةُ للحرية والكرامةِ، والمستقبلِ الكريمِ المأمول على كُلِّ صعيد”


“نحنُ لا نحتاجُ أمريكا، ولا أوروبا، ولا روسيا، ولا مجلسَ الأمن، ولا الجمعية العامّة للأمم المتحدة!!.. لِأمُدَّ يدي بشجاعةٍ وصدقٍ إلى أخي السوريّ، وجاري السوريّ، ومواطني السوريّ، ويَمُدَّ يدَه إليّ!! لنكون جَبْهةً واحدةً متضامِنةً لإنقاذِ بلادِنا، وصُنعِ مستقبلِنا!!..توحّدوا توحّدوا أيها الإخوة السوريون على طريقِ النِّضالِ والبناء؛ فوَحْدَتُكُمْ على قواسِمِكُمُ المشتركةِ خُطْوةٌ أوَّلِيَّةٌ ضرورِيَّةٌ لازِمَةٌ واجبَةٌ لِلْتحْريرِ والتّغييرِ والنّصرِ المَأمولِ إن شاء الله.”


“لقد كشفت الشهور الماضية من حقائق النفوس والأخلاق، والعالم والعصر، ما تقشعرّ لهوله الأبدان، ويَخْزى به الإنسان، ويُظْلِمُ به وجهُ الحياة؛ ولكن علينا رغم ذلك كلّه ألاّ نيأس، ولا نستسلم، ولا نقعد عن العمل؛ فرسالتنا أن نعمل ونعمل -رغم كل شيء- لينتصر الحقّ والعدل والخير في نفوس الناس، وفي علاقات بعضهم ببعض، على الصعيد المحليّ والدوليّ وعلى كلّ صعيد، فذلك شرف الدنيا والآخرة، وخير الدنيا والآخرة”


“جراحاتُنا العميقةُ النّازِفةُ تُؤلِمُنا وتُؤَرِّقُنا؛ ولكنّها لا توهِنُ أبداً عزائِمَنا وإرادَتنا، وإصرارَنا على مُتابَعَةِ طريقِنا؛ ولا تنالُ أبداً أبداً من ثقتنا المطلقةِ بنصرِ اللهِ عزّوجلّ.”


“التشاؤم واليأس طريقُ الهزيمة النفسيّة والفكريّة والعمليّةوالتفاؤل والأمل والعمل البصير طريقُ الصمود والكفاح والنصر -إِذا استُكْمِلَتْ شروطُ النصر-”