“إنْ لمْ يكونوا ظالمين فمن تُرىملأ البلادَ برهبةٍ وشقاء ِ؟إنْ لم يكونوا خائنين فكيفما زالتْ فلسطينٌ لدى الأعداءِ ؟عشرون عاماً والبلادُ رهينةٌللمخبرينَ وحضرةِ الخبراءِعشرون عاماً والشعوبُ تفيقُ مِنْغفواتها لتُصابَ بالإغماءِعشرون عاماً والمفكِّرُ إنْ حكىوجبت لهُ طاقيةُ الإخفاءِعشرون عاماً والسجون مدارسٌمنهاجها التنكيلُ بالسجناءِعشرون عاماً والقضاءُ مُنَزَّهٌإلا عن الأغراض والأهواءِعشرون عاماً والنظامُ هو النظامُمع اختلاف اللونِ والأسماءِتمضي به وتعيدُهُ دبّابةٌتستبدلُ العملاءَ بالعملاءِ.”
“عشرون عاماً فوق درب الهوىولا يزال الدرب مجهولافمرة كنت أنا قاتلاًوأكثر المرات مقتولاعشرون عاماً .. يا كتاب الهوىولم أزل في الصفحة الأولى!”
“سأكونُ هارونَ الرَشيدِ في الحُبأحِبُكِ عاماً وأموتُ بكِ عاماً”
“الأخوة عاطفة وإحساس وليست فقط عاماً وخبراً”
“ظل خلال ثلاثون عاماً من عمره لا يدرى لماذا تحدق فيه بنت الجيران الفاتنة بهذا الشكل .. ثلاثون عاماً وعيونها الجميلة لم تفارق بلكونته.. ثم رآها هذا الصباح لأول مرة فى الشارع .. يسحبها اخوها الصغير”
“. ثلاثون عاماً ظهر فيها الدش والمحمول والإنترنت واختفى الوطن..”