“ترنون بأعينكم إلى الأعالي وأنتم تطالبون العُلى، وأنظر إلى الأسفل لأنني في الأعالي من منكم باستطاعته أن يضحك ويكون في الوقت نفسه ساميًا؟ الذي يصعد إلى الجبال الشواهق يضحك من كل مآسي المسرح، ومآسي الحياة”

فريدريك نيتشه

Explore This Quote Further

Quote by فريدريك نيتشه: “ترنون بأعينكم إلى الأعالي وأنتم تطالبون العُلى، و… - Image 1

Similar quotes

“إنكم تنظرون إلى ما فوقكم عندما تتشوقون إلى الاعتلاء،اما انا فقد علوت حتى أصبحت اتطلع إلى ما تحت أقدامي فهل فيكم من يمكنه أن يضحك وهو واقف على الذرى..من يحوم فوق أعالي الجبال يستهزئ بجميع مآسي الحياة ويستهزئ بمسارحها بل بالحياة نفسها”


“وأنا لا أعرف قراءة مثيرة للوجع بالقدر الذي تثيره قراءة شكسبير: كم من الآلام ينبغي على المرء أن يكون قد تحمل كي ما يغدو في حاجة إلى أن يجعل نفسه سخيفاً إلى هذا الحد!-هل نفهم هملت؟ لا ليس الشك، بل اليقين هو الذي يقود إلى الجنون..”


“لقد وجد في كل زمان كثير من المرضى المستغرقين المتشوهين فهم يكرهون إلى حد الهوس كل من يطلب المعرفة، ويكرهون أبسط الفضائل وهي فضيلة الإخلاص.”


“في رأيّ القطيع يسعى إلى الإبقاء على نوع واحد من البشر وتدعيمه, وهو بذلك يدافع عن نفسه من جانبين: فهو يدافع عن نفسه من ناحية ضد أولئك الذين انحطوا من بين صفوفه (كالمجرمين.,., إلخ), وضد أولئك الذين ارتفعوا. فوق مستواه راكد”


“إن كائناً من النوع المريض في الأساس ليس بإمكانه أن يغدو معافى وأقل من ذلك أن يكون بإمكانه معالجة نفسه وبالمقابل , فإن الوقوع في المرض سيكون بالنسبة لمن هو معافى بطبعه هو حافزاً حيوياً للإقبال على الحياة , بكثافة”


“إنه الرب نفسه الذي يلتف في نهاية يوم عمله على شكل حيّة عند أسفل شجرة المعرفة. وهكذا فإن الرب نفسه يشفى. لقد جعل كل شيء جميلاً جداً. إن الشيطان هوّ بكل بساطة لحظة كسل من الرب في نهاية اليوم السابع”