“من ذا يقول الصدقكي نرهف الأسماع ؟فضجة المذياعتخفت صوت الحق!”
“ليس الفتى من يقول كان أبي ** ولكن الفتى من قال ها أنا ذا”
“استمع إلى صوت الناي كيف يبث آلام الحنين يقول: مُذ قُطعت من الغاب وأنا أحنُ إلى أصلي”
“إن صوت الحق يهتف في كل مكان ليهتدي الحائرون ويتجدد البالون".”
“الحق إسم من أسماء الله الحسنى ، يعني ربنا ذاته اسمه الحق، والحق هو ربنا ، فلما يجتمع من الآدميين ميت ألف ديشيليون مكار عشان يخفوا الحق ميقدروش، إن مظهرش الكذب في عيونهم يظهر في أصواتهم أو في حركاتهم ، لأن ربنا نفسه عايزه يظهر صوت الكذاب المخادع بيبقى نشاز ، مهواش سالك مفيهوش مقامات موسيقية، كله من طبقه واحدة مالوش طعم”
“ما أبشع أن يشنق الإنسان على عمود نور ، لماذا لايترك ليعيش كما يشتهي ؟ من أعطى الناس الأخرين الحق بقتله ، من أعطاهم الحق في أن يقبضوا عليه ويعذبوه ، لأنه يختلف معهم ؟ يضربونه حتى يختنق ، ويتحول في النهاية إلى حيوان متورم لايعرف اليد اليسرى من اليمنى ، لايعرف هل يقول لا أم يقول نعم ؟ ويخاف وهو يرد المرحبا .. يخطئ عندما يعد إلى العشرة ..”