“يا شعب مصر اللى سابقة ضحكته غضبهما يطلع الصبح الا و صحبتك سببهيا مخلص الارض من وحشتها فى الاكوانيا حجة الشمس تفضل طالعة ساعة كمانمستأذنة و هى مش عادتها الاستئذانمتونسة بالميدان و بعشرته و نسبهيا شعب يا مصلى ادام العساكر صفيجرى الجريح من ورا لقدام لا خاف و لاخفتدوس عليه العربية تحوله لميت الفيا للعجب يقتلوه و يتوقعوا هربهيا للعجب يقتلوه و يتوقعوا غيابهاللى اتقتل لسه واقف هو و اصحابهما بهدل الامن غير من ماتوا و اتصابواو الصبح ما نور الا اما الشموس غربوا”