“لا يحزنني أبدا أنني كبرت في غفلة من خالي الغافل عن كل ما لايخصه ويعنيه..لكن يحز في نفسي كثيرا أنني كبرت في عفلة مني وللحد الذي جعلني أتوقف عن حبه والفرح بزيارته”
“بكيت ياميمون وشعرت بعد خروجه بعظيم الشفقة على نفسي التي ماتت مرار وهي تعالج أوضاعا لاتستحق مابذل في سبيلها من أرواح”
“كيف ما أحبه هذا أخوي ولو جار ..!”
“الرائحة هي آخر مايتركه لنا الذين يرحلون”
“أنا غالباً أعبر عن جزء مما في نفسي من الغضب وعن كل ما في نفسي من الفأل والرضا.. وأنت؟”
“سأحن إلي فعل معصية كبيرةوأشرب كأس من الخمر لكن هل سأتخلي عن الجنة بسهولة أم أنني أريد دخولها في زجاجة خمر .. لا أعرف”
“فكما أنه لا إسراف في شراء الطيب - كما ورد عن بعض السلف - يعتقد شخصي المتواضع أنه لا إسراف في شراء الكتب حتى لو كان الرجل فقيرا يكتفي بأكل الشعير.. فمنذ طفولتي كنت أجمع مصروفي البسيط لشراء الكتب وأشعر بعدها أنني الرابح الأكبر (ولمزيد من المعلومات حول هذه الحالة الغريبة ابحث في الانترنت عن مقال بعنوان: مريض بالببلومانيا).. وحين كبرت وأصبحت مقتدرا أضفت لعادتي القديمة تخصيص 500 دولار لشراء الكتب عبر البريد من امريكا وبريطانيا!! من مقال(أغلى ما اشتريت في حياتك)”