“مالي دوماً مستسلمة لما يأتيني من خارجي، فيسلبني.. أحجر أنا، حتى لا يحركني الهوى، وتقودني أمنيتي الوحيدة؟.”
“ما لي دوماً مستسلمة لما يأتيني من خارجي فيسلبني.. أحجر أنا حتى لا يحركني الهوى وتقودني أمنيتي الوحيدة؟”
“مالي دوماً مستسلمةً لما يأتيني من خارجي، فيستلبُني.. أَحَجَرٌ أنا، حتى لا يحرِّكني الهوى، وتقودني أُمنيتي الوحيدة؟”
“والعاقل من الناس لا يمكن أن يصرح بأنه يتبع الهوى،إلا من سفه نفسه، بل لا بد له من التنظير حتى لاتباعه هواه، وتقعيده لموقفه لا بناء على نفس الهوى”
“لو أنا كلما أخطأ إمامٌ في اجتهاده في آحاد المسائل خطأً مغفوراً له قمنا عليه وبدعناه وهجرناه، لما سلم معنا لا ابن نصر ولا ابن منده ولا من هو أكبر منهما، والله هو هادي الخلق إلى الحق، وهو أرحم الراحمين، فنعوذ بالله من الهوى والفظاظة”
“وحده البكاء والحزن كان يحتضن وحدتي، وحدتي التي وددت لو تخترقها بكلماتك، لو تسمح لي على الأقل بأن أحبك على طريقي، بأن أقول لك كل شيء عني، بأن تتقبل ثرثراتي ولا تتمنى أن أختفي من الكون أنا التي صارت أمنيتي الوحيدة أن يخلو الكون من الناس وتبقى أنت.”