“انه الميلاد الذي يصبح ما بعده بداية وما دونه لا شئ وما بين الميلاديين نظل دائما في صراعمع كل ما يحيط بنا إنها محاوله أخرى للتواصل مع العالم الخارجي محاوله لان تمتد جسور ما بيننا وبين بشر آخرين هناك في ذات العالم ولكن ما بيننا الكثير من العوالم الأخرى التي لا نستطيع أن ننتمي لها انه الاكتشاف الحقيقي للميلاد”

مها العباسى

Explore This Quote Further

Quote by مها العباسى: “انه الميلاد الذي يصبح ما بعده بداية وما دونه لا … - Image 1

Similar quotes

“الأشياء الأولى دائما هي ما تدفعني للبحث عما سيأتي بعدها النظرة الأولى التي أراها في عيون ما, ألقاها للمرة الأولى هي ما تخبرني بما سياتى من أحداث ,الضحكات الأولى في حديث يدور بيننا بلا مقدمات يخبرني باننا سنشغل حيزا ما من حياتنا,الكلمات الأولى التي نتبادلها تخبرنا بالعديد من الأشياء فدائما البدايات تمنحنا العديد من الأسباب لان نستمر”


“لم يكن ابدا هناك طريق مستحيل بيننا فكل الدروب تجمعنا معا كل الطرق تتقاطع فى نقطه ما نصل لها لنرتاح من عناء الرحيل ,تتكئ اوجاعنا على ارواحنا المتعبه نبتعد قليلا فنكتشف بانه ليس الا اعاده لترتيب كل ما بيننا لنكتشف بانه اقوى وباننا لن نفترق يوما فدائما ماكنت بين المسافة والسفر بين الاحتمال والمستحيل بين الحضور والغياب تتواجد دائما حتى وان لم تكن هاهنا ,نادرة هي تلك الاوقات التي نشعر بضرورة ان نقول لشخص ما "افتقدك”


“كانت تدرك بان الكلمات تختار من يحتضنها والروح تستكين لمن يحتويها وهى ما كانت إلا روح شاردة في أثير الحياة لا تريد إلا أن تستكين في هدوء بين يدي من يستطيع أن يفهمها ويدرك معنى أن تشتاق روح مرهقه للأمانفدائما ما كانت حكاياتها ينقصها سطور وحروف وكلمات وشخصيات وفصول كلما حاولت أن ترويها لشخص ما”


“لا زالت تقول انها بخير ..... تبتسم .......... تصمت ............ تمنح ما تستطيع ان تمنحه هى بخير ......... حتما يوما ما ستكون بخير دائما ما تقول " انا بخير "كلما سألها احدهم عنهالم يدرك يوما احدهم حزنها فى انا بخير التى تقولها لم يدرك احدهم كم هى بحاجه لان تشعر بان هناك من يستمع لصوتها الذى يستغيث من خلف حروف انا بخير ولازالت كلما سألها احدهم قالت انا بخير وضحكت حتى لا تبكى”


“لا نسكن المدن ولكن تستوطنا المدن فهناك مدن تأسر ارواحنا فيها ربما بذكريات ما احتوتنا او بمن تركنا ارواحنا لديهم فبعض المدن تصبح كالقدر لا نستطيع منه الفرار”


“دائما هناك من نرتبط معه بحكاية ما لا ندرك لماذا ولا ندرك متى ,ولكننا نكتشف باننا نستسلم له بهدوء ونستكين ,وربما نعود لبرائتنا الاولى عندما نكون معه ,انه ذلك السر الخالد بين الارواح التى تناثرت منذ الأزل فى ربوع الارض بعد ان انشطرت وحين تبعثرت لم تكن الا ارواح وحين تلتقى تلتقى من جديد ارواح البعض يفسرها بالذكر ونصفه الاخر الانثى ولكن مازلت على قناعه بانها حين انشطرت لم تكن ذكر وانثى بل كانت ارواح ,ربما على الارض سكنت جسد ذكر او جسد انثى ولكنها حين تلتقى فهى تتجاذب ارواح لا اجساد”