“أنا أعلم منك بدائي .. يا هذا اعلم ان ذنبي إلى الدنيا الكمال .. اذهب تبعتك اللعنة أينما حللت”
“آه! أنا إلى هذا الحد مهجورٌ بحيث أهدي أية صورة سماوية وثباتٍ نحو الكمال. صفقة خرقاء أخرى”
“يا الله ، أنا أعلم أن هذا الفراق الذي إخترته بنفسي عين الصَواب لِكن هذا الصواب يَكاد يَقتلني ، فأسكب على قلبي سَكينة و رحمة !”
“الإسلام ليس فلسفة ولكنه منهاج حياة.. ومن بين سائر الأديان نرى الإسلام وحده يعلن أن الكمال الفردي ممكن في الحياة الدنيا، ولا يؤجل هذا الكمال إلى ما بعد إماتة الشهوات الجسدية”
“أنا مثالي، ولا أعلم إلى أين أنا ذاهب، لكني على الطريق.”
“يا امرأةً تزرع الأسألة في عقلي مثل السيوف، لماذا أنا مرهونٌ بيديكِ إلى هذا الحد؟”