“وحدهن كاهنات المعبد يتعرضن لامتحانات وطقوس عبور قاسية حتى يحظين بشرف مضاجعة الغريب / المقدس الآتي من المجهول”
“كفر المعبد حينما رفع سيفه أكثر من كلماته”
“أعيد بناء نفسي من الداخل، انا الغريب و انا المسافر، و انا العائد و أنا المستمر مع نفسي حتى النهاية”
“قلت : أليس الغريب من جفاه الحبيب ؟؟قال أبو حيان التوحيدي: بل الغريب من واصله الحبيب, بل الغريب من تغافل عنه الرقيب, بل الغريب من نودي من قريب, بل الغريب من هو في غربته غريب . أين أنت من غريب لم يتزحزح من مسقط رأسه,و لم يتزعزع من مهب أنفاسه. أغرب الغرباء من صار غريبا في وطنه, أغرب الغرباء من تأتيه الغربة من باطنه.”
“ما بقي يحتاج إلى قدر كبير من الشجاعة حتى أستعيده من لفائف الذاكرة ,أنه حملي الأكبر وسري الأعظم ولكنك غريب، الغريب بئر لا قرار له، رب يسر وأعن.”
“كفرَ المعبد، حینما ساوى بین التي سلب الحب بكارتها، وبین التي أحبَّت سلب بكارتها.كفر المعبد، حینما شطب المسیحي من إنسانیتي، وجعله كافراً في ذمتي.كفر المعبد، حینما أجاز لي قتل الكافر مهما كان نبیلاً، ونصرة المسلم مهما كان دنیئاً.”