“لأنك ياربيع العمرداء العمر يا وجعا عضالموبوءة كل الخلايا في دميبك يا جرئ الخطويا معزوفتي الأولى ويا كل المقاطع في وريقاتيويا كل الخيالفبأي مصل تستريح جوانبيودماك تجري في دميونسيج أوردتيتمنع واستحال ...وأراك أبعد من مدار الشمسأقرب من رجوع الطرفأطول من معاناتيفأشقى مرة أخرىفيندهش السؤال ...”
“وداعا .. أيها الدفتروداعا يا صديق العمر ، يا مصباحي الأخضرويا صدرا بكيت عليه ، أعواما ، ولم يضجرويا رفضي .. ويا سخطي ..ويا رعدي .. ويا برقي ..ويا ألمًا تحول في يدي خنجر ..تركتك في أمان اللهيا جرحي الذي أزهرفإن سرقوك من درجيوفضوا ختمك الأحمرفلن يجدوا سوى امرأةمبعثرة على دفتر ..”
“إن الصديق أحسن وقاية من الصدمات .. لأنك في كل مره تكاشفه فيها، تتحلل نفسك ثم يتم تركيبها من جديد في سياق سليم”
“في كل غيبة يا فاطمة تموت بعض من خلايا قلبي، و أخشى أن أقابلك يوما بقلب كامل الموات.”
“يا امرأة! عندما أحبك أحب كل زهرة في كل حقل. أعانق كل شجرة في كل غابة. أضم كل امرأة. هل تغارين؟”
“شكراً لكَ يا الله، لأني في كل مرة أحاول الصعود إليكتنزل إليّ، وتهمس في أذني: " لستِ وحدكوما كنتُ يوماً وحدي يا الله/ وأنت معي”