“كنت أعلم إني ضعيفة أمام حبي .. لذا أواجه وأحارب وأقاتل قلبي ..أردت وأريد راحة الموت الاختياري .. وأنت دنيا لذا فضلت أنا عنها انتحاري”

“أجبرت نفسي علي الحياة موتا .. لذا أخاف الدنيا.. وأنت دنيا”

“سامحني .. أنا غلطانة إني في يوم صدقت .. ماهو أنا مابعرفش أعمل غير كدة .. وحتي لو عرفت ..برضو كنت هأصدق كدبك وأنت ماصدقت”

“ابتعدت أنا عنك .. وقلت أني أفتقدكانسلخت منك .. وادعيت أني أحبكلكنني مجروحة .. لذا جرحتكإنه الألم جعلني لا أدركأني بإثمي مع اليهود قتلتك... لكني أنتظرك الليلة .. هناك عند قبرك .. وفي ثنايا قلبيتقوم في .. أقبل قدميك بوجهي.. مجددة معك عهد حبي وهذه المرة هو .. حب بعهد الدم أبدي”

“أنت بلا مثيل.. لذا أنا بلا اختيارأملك الجنة .. ولكني طواعية أدخل النارأكابر .. أتمرد .. أكره .. أصرخولكن في معزوفة تحمل لحن عينيك...مايسترو.. تنصهر أسياخ الأسوار”

“عايز قلبي يدق تاني ليه؟! عايزه يرجع يحس بإيه؟! مستكتر راحة الموت عليه؟! زعلان إني بقيت بريموت كنترول أقدر أتحكم فيه؟! وبإيدي أقدر أشغله وأطفيه؟! كان عاجبك وهو رومانسي وبالحب مليان؟! مخدتش بالك إنه ساعتها كان بالجروح متهان؟! ماتعرفش إنه خلاص كفر بالحب ومفيش بأي مشاعر إيمان؟! سيبه كدة مرتاح .. دي الرحمة حلوة يا .. يا إنسان”

“عندما رأيت حروفك بعيني قلبي .. أبصرت وجها حزينا .. فتمنيت أن أخذك داخل قصر ضلوعي لأريك كيف تكون السعادة .. وأمحو سرمدية حزنك بلمسة نبضاتي المخملية علي ملامح وجدانك .. لا تغضب ان أنا أردت امتلاكك .. فبه انما أنت تشتريني .. تشتري مدينة من النساء”