“ان تنتظر امرأة بالذات خارج الزمن وخارج الحسابات ان تنتظرها كما لو ان ّلا امرأة سواها على الأرض يا للجهاد .. يا للنصر العظيم حين تفوز بها ثلاثة اشهر وهو يتقدم نحوها بتأن كما على رقعة شطرنج تصلها باقات وروده في اي مسرح تغني عليه واي برنامج تطلّ فيه كقناّص يعرف كل شيء عن طريدته كان ملما باخبارها بينما لا تعرف هي شيئا عنهيعنيه فضولها ترقبّها حيرتها يود ان يدخل علامة استفهام جميلة تغدو مع الوقت علامة تعجّب .. فعلامة اعجاب هكذا تكتب قصص الحبّ الكبيرةكل ما يأتي على عجل يمضي سريعا وكال ما تكتسبه بسرعة نخسره بسهولة وهو بلغ من الحكمة عمرااصبحت فيه متعة الطريق تفوق متعة الوصول وانتظار الأشياء اكثر شهوة من زهو التملك”
“أن تنتظر إمرأة بالذات خارج الزمن وخارج الحسابات..أن تنتظرها كما لو أن لا إمرأة سواها على الأرض..يا للجهاد..و يا للنصر العظيم حين تفوز بها!!”
“أن تنتظر امرأة بالذات، خارج الزمن و خارج الحسابات، أن تنتظرها كما لو أنّ لا امرأة سواها على الأرض، ياللجهاد.. ياللنصر العظيم حين تفوز بها.”
“يعنيه فضولها، ترقبها، حيرتها. يودّ أن يدخل حياتها علامة استفهام جميلة، تغدو مع الوقت علامة تعجب.. فعلامة إعجاب!”
“ان المهم في النهايه هو ان علينا ان نتقبل قيم المجتمعات الأخرى كما هي دونان نشوهها او نخفض من قيمتها على ضوء قيمنا نحن ، وعلينا إذن ان نرىالمجتمعات الأخرى كما هي وان نتقبلها كما هي عليه”
“يا للقسوة , ان السماء لتنتقم احيانا من العظيم الذي يتوهم انه قد غير وجه العالم, فتؤخر موته أياما عن الوقت الذي كان ينبغي ان يموت فيه حتي يري بعينيه قبل ان تغلقاان العالم بخير لم يتغير فيه شيء بذهابه ولم تختف ضحكاته, ولم تقف عجلاته”