“ان تنتظر امرأة بالذات خارج الزمن وخارج الحسابات ان تنتظرها كما لو ان ّلا امرأة سواها على الأرض يا للجهاد .. يا للنصر العظيم حين تفوز بها ثلاثة اشهر وهو يتقدم نحوها بتأن كما على رقعة شطرنج تصلها باقات وروده في اي مسرح تغني عليه واي برنامج تطلّ فيه كقناّص يعرف كل شيء عن طريدته كان ملما باخبارها بينما لا تعرف هي شيئا عنهيعنيه فضولها ترقبّها حيرتها يود ان يدخل علامة استفهام جميلة تغدو مع الوقت علامة تعجّب .. فعلامة اعجاب هكذا تكتب قصص الحبّ الكبيرةكل ما يأتي على عجل يمضي سريعا وكال ما تكتسبه بسرعة نخسره بسهولة وهو بلغ من الحكمة عمرااصبحت فيه متعة الطريق تفوق متعة الوصول وانتظار الأشياء اكثر شهوة من زهو التملك”

أحلام مستغانمي

Explore This Quote Further

Quote by أحلام مستغانمي: “ان تنتظر امرأة بالذات خارج الزمن وخارج الحسابات … - Image 1

Similar quotes

“أن تنتظر إمرأة بالذات خارج الزمن وخارج الحسابات..أن تنتظرها كما لو أن لا إمرأة سواها على الأرض..يا للجهاد..و يا للنصر العظيم حين تفوز بها!!”


“أن تنتظر امرأة بالذات، خارج الزمن و خارج الحسابات، أن تنتظرها كما لو أنّ لا امرأة سواها على الأرض، ياللجهاد.. ياللنصر العظيم حين تفوز بها.”


“يعنيه فضولها، ترقبها، حيرتها. يودّ أن يدخل حياتها علامة استفهام جميلة، تغدو مع الوقت علامة تعجب.. فعلامة إعجاب!”


“يحكى ان العود سئل ان كان ثمة الة موسيقية اجمل منه ، واشد تاثيرا على الروح ، فاجاب بغرور وهو يرد راسه الى الخلف " لا " . من يومها وراسه معقوف الى الوراء بكبرياء .”


“قالت : ألست من قال "حباً كبيراً وهو يموت .. أجمل .. من حب صغير يولد؟"قلت : بلى ..قالت : ما اريده منك هو ان تساعديني على البقاء على قيد الحياة بينما داخلي يموت هذا الحب الكبير .. لا أريد أن أفوت يوماً .. أو لحظة من احتضاره العظيم !!"للأســـد هيـبـــة فـــي مــوتــه ، ليســت للكلــب فــي حـيـاتــه"..حتى وهو يموت ../ لـــن../ استبدل بجثة هذا الاسد رفقة كلاب سائبة ..!!ص 201 ، 202”


“عندما اغار انسحب واترك لمن أحب فرصة اختياري من جديد.......لتكتب لا يكفي ان يهديك احدا دفترا او اقلاما بل لابد ان يؤذيك احد الى حد الكتابه........الاشياء التي فقدناها والاوطان التي غادرناها والاشخاص الذين اقتلعوا منا غيابهم لا يعني اختفاءهم انهم يتحركون في اعصاب نهايات اطرافنا المبتورة يعيشون فينا كما يعيش وطن كما تعيش امرأه كما يعيش صديق رحل ولا احد غيرنا يراهم وفي الغربة يسكنوننا ولا يساكنوننا فيزداد صقيع اطرافنا وننفضح بهم بردا.......ان تعود الى الرسم اي ان تعود الى الحب......الكتابة اعمال قطيعة مع الحب وعلاج كيماوي للشفاء منه .. سأكتب عندما نفترق.......الرسم كما الكتابة وسيلة الضعفاء أمام الحياة لدفع الأذى المقبل وانا ماعدت احتاجها لاني استقويت بخساراتي .. الاقوى هو الذي لا يملك شيئا ليخسره......عليك في مساء الحياة ان تخلع هم العمر كما تخلع بدلة نهاركان تعلق خوفك على المشجب وان تُقلع عن الاحلامكل الذين احببتهم ماتوا بقصاص احلامهم........اثناء انشغالنا نحن بالبقاء احياء نسينا ان نحيا فلا هؤلاء هنئوا بموتهم ولا نحن نعمنا بحياتنا........اغنية من تلك الاغاني التي تكاد تكون لها رائحة ويكاد يكون لها جسد......صباح الضواحي الباردة وقلبك الذي استيقظ مقلوبا رأسا على عقب كمزاج الكراسي المقلوبة فجراً على طاولات المقاهي الباريسية ينتظر من يمسح أرضه من خطى الذين مشوا بوحل احذيتهم على احلامك.....من يكنس رصيف حزنك من اوراق خريف العشاق......انا احب قول الامام علي رضي الله عنه "افضل الزهد اخفاءه" بعض اللحي عدة تنكرية.....فالصورة كما المرأة لا تمنح نفسها إلا لعاشق جاهز أن يبذر في انتظارها ماشاءت من العمر......اعتاد الحزن ان يرافق كل فرحة كما يصاحب فنجان القهوة كوب الماء المجاني الذي يقدمه لك نادل عندما تطلب قهوة في فرنسا........الناس اللذين نحبهم لا يحتاجون الى تأطير صورهم في براويز غالية. اهانة ان يشغلنا الاطار عن النظر اليهم ويحول بيننا وبينهم ......قررت ان اذيب الفرحة في فنجان قهوة ان ابدا النهار باقامة علاقة جميلة وكسولة مع الحياة ان افك ربطنة عنق الوقت واترك قميصي مفتوحا لرياح المصادفة.......اثناء تسكعك في ازقة الاقدار قد تتعثر بحب امراه مرتكبا حاثا عاطفيا للسير ولكن امرأه اخرى هي التي تحبل منك اثر حادث سرير.......عليك ان تلقي على الذاكرة تحية حذرة فكل عداباتك تأتي من التفانك الى نفسك.........ثمة من ينال منك بدون يقصد ايذاءك انما باسحواذه عليك حد الايذاءثمة من يربط سعادته بحقه في ان يجعلك تعيسا...........كلما هممت بمغادرتك تعثرت بك.......اجمل حب هو الذي نعثر عليه اثناء بحثنا عن شئ اخر”