“أما الكتب التى تبقي فهى الكتب التى ليست مقررة علينا .. أى التى تشتريها لتقرأها أثناء الاجازة فنحن نقرؤها لأننا نريد ذلك وإذا قرأنا فبكامل حريتنا وبلذةونري فى هذه القراءة تأكيداً للذات وتنمية للشخصية”

أنيس منصور

Explore This Quote Further

Quote by أنيس منصور: “أما الكتب التى تبقي فهى الكتب التى ليست مقررة عل… - Image 1

Similar quotes

“فالمعلومات التى نجمعها ونحن تلامذة لها هدف واضح :أن نعيدها فى الإمتحان لكى ننجح هذه هى الدراسة وهذا هو الهدفوفى هذا المجال يكون التفوق فى جمع المعلومات وتنظيمها والإحتفاظ بها ثم نسيانها بعد ذلك !!ولم يُعلمناأحد: أن الدراسة ضرورية حيوية وأن الإحتفاظ بالمعلومات سوف ينفعنا فيما بعد .. فى حياتنا الأدبية أو الدراسية أو العلمية .. ولكى تبقي هذه المعلومات فى مكانها من العقل يجب تحصيلها <بمتعة> بلذة وأن يكون هناك صداقة بييننا وبين الكتب وبين المؤلفين”


“ان أحد أسباب تخلف الشباب فى مصر هو هذه الأغلال التقليدية التى تفرضها الأم والأب .. ومن ورائهما المدرس والعسكرى والشيخ والقسيس”


“ولا تزال الكلمة التى قالها ناحوم جولدمان باقية.قال: " لا تندهشوا لما يجري في إسرائيل. فنحن كيهود لنا صفتان : أن نحتج لسبب ولغير سبب. وأن نجمع المال فى جميع الأحوال”


“ولكن رغبتى فى أن أعرف هى التى تغلبت على خوفى..فأنا أريد ان اعرف وبأى ثمن”


“لابد أننى كنت أتلصص على عالم المرأة من بعيد ..لا عندى فرصة ولا وقت ولا عندى شجاعة .. ورغم القصص التى أسمعها ورغم الفتيات التى أراههن , لا أجرؤ على النظر إلى واحدة , وإذا نظرت لا أعرف ما الذى يمكن أن يحدث بعد النظرة أو الابتسامه أو السلام أو الكلام .. لا شىء من كل ذلك .. ولاحظت أننى أحب الاستماع إلى هذه المغامرات . وأننى عندما أعود إلى البيت أسجلها .. أى أعيشها مرة أخرى .. أو أقترب منها أو أشارك فيها .ولكنى فى ذلك الوقت لم أنفرد بواحدة أو بقصة أو بمغامرة .. و إن كنت أتمنى ذلك .. وفى المذكرات وجدت أننى أحكى قصه من خيالى ومن وهمى .. قصة واحدة جارة .. ووجدتنى أصفها هكذا : شعرها أسود وعيناها أيضا . وحاجباها وشفتاها . ومشيتها كأنها بطة أو وزة . إذا تجاوزتنى كأنها لا تعرفنى . فإذا تابعتها إلى بيتها وتغلق الباب ورائها بشدة . وفى المرة الثانية عندما اقتربت منها وهى تقول :أحبك .. حتى إذا لم تكن تحبنى !وهى قصة لم تحدث . ولكن أريدها أن تحدث . و أن تكون هى البادئة . وهى التى تحب و أنا أتردد . أو أرفض .والمعنى : أننى أتوهم ما ليس كذلك !”


“‎"فنحن نعيش بحكم العادة . و لذلك فالعادات قد جعلت عالمنا محدوداً . و حركتنا محدودة و الدنيا التى نتحرك فيها أيضاً محدودة . و نحن نريدها أن تكون محدودة ضيقة حتى لا نتعب . فأنت تمشى فى نفس الشارع كل يوم, و تجلس على نفس المكتب و تقابل نفس الوجوه ." "هكذا ضيقنا الدنيا علينا . و خنقنا أنفسنا . و إذا حاولنا أن نهرب , فاننا نضع لأنفسنا قيود أخرى جديدة ..”