“لماذا الناس هكذا ؟ كلما أحببناهم ازدادوا ضرواةً وتنكّراً . هل علي أن أكره لأزداد قُرباً من الآخرين ؟”
“لماذا يكون عليَّ دائماً أن أغفر أخطاء الآخرين . أن أتجاهل جراحي المَثقوبة و أتركها تنزف من الوريد لأقوم بعمل الضمادة لجراحهم ! لماذا ... لماذا .. لماذا ..؟”
“ولكنني أكره العدمية، وأكره تيئيس الناس عندما يسقط الإنسان هو شخصيا في اليأس فيعلن هكذا بخفة وبساطة أن كل مسعى يلجأ إليه الناس لخلق معنى لحياتهم ليس سوى أوراق توت! ـ”
“هل يوجد بين الأطباء اخصائي في الجبين ؟ فإني أريد أن أكشف علي جبيني لكي اعرف من ناحية أين يذهب عرقه؟ ومن ناحية اخري لماذا لم يعد يندي لأي نوع من القصص أو الأنباء؟”
“ابدأ بنفسك … حاول أن تصلح ذاتك بدلاً من أن تجلس علي كرسي الفتاوي و تتهم الآخرين …”
“لانتخلص ممن أحببناهم ومنحونا فرصا كبيرة للسعادة والفرح داخل الكلمات, هكذا.”