“الاختلاف سمة العلم حتى إن الذين لايختلفون حقا هم الأميون , وكلما صار المرء عاميا في مسألة من المسائل مالت نفسه للأخذ بالرأي الواحد القاطع فيها وصار يخاف من تعدد الآراء”
“صار الذين يوفرون المتعة المشروعة وغير المشروعة نجوما براقة و تعلقت بهم الافئدة والابصار وصار الذين يقدمون العلم والمعرفة والخبرة والنصيحة والفكرة المبدعة والانجاز الحضاري .. صار هؤلاء في الظل، لا يعرفهم سوى أعداد محدودة من الناس”
“الإشكال في الرقابة الدينية في السعودية أنها في كثير من مراحلها لا تمثل الرؤية الإسلامية بمعناها الشامل , فالمحظورات الفقهية أحيانا ليست آراء متفقا عليها , وإنما يمثل رأي المؤسسة الدينية في بعض المسائل , ولهذا لم يتح حتى لطلبة العلم الاختلاف في المسائل الفقهية إلى في السنوات الأخيرة”
“يقول الكثير من الناس إن تجهيز الحقائب للسفر مسألة تدريب , يتعلمها المرء من نفسه كالغناء والصلاة . نحن لم نتدرب وليس لدينا حقائب.”
“كن مشروعاكن مشروعا،أو اسس مشروعا،أو ساعد في إنجاح مشروعهؤلاء الأصناف الثلاثة هم بركة الأمة وملحها ورواؤها،وإن من الحرمان حقا أن يجد المرء نفسه بعيدا عنهم منغمسا في هموم صغيرة ومتعا زائلة.”
“إن كل من عرفته في حياتي يهنئ نفسه على شيئ ، ولكن سعيد الحظ حقا هو من يتوفر فيه بالفعل ما يهنئ نفسه عليه.”