“صديقك بحق يدفعك دومًا إلى الأمام ، و في أسوأ الظروف قد يتعثر و يتركك بمكانك ، لكن في كل الأحوال لا يمد يديه ليسحبك للخلف”
“قد لا يكون ذنبك أنك أخطأت ، قد يكون كل ذنبك أنك وُضعت في موقف تنافسي مع أحدهم - بدون علم لكَ - و هو تصرف بشكل مبهر .. فبذلك أنت في نظرهم أخطأت !”
“رجل ودود في أواخر الخمسين من العمرالشهر لديه : نصف أيامه في السريرو النصف الآخر يجاهد بشدة كي لا يعود إلى السريرصحته ، هربت منه و فنى جزء منهاو لم يسعفه الوقت قديمًا للاستمتاع بهاو معرفة قيمتهاكانت الدنيا أول و آخر أولوياتهفهلكت أعصابه و أعضاؤهلأجل ( لا شيء ) باقٍلأجل ( لا شيء) قد يغنيه عنهما”
“أهلــكــ ♥ قد لا يكونوا هم الأفضل .. لكنهم أجتهدوا بشدة ليكونوا الأفضل في تربيتهم لك .. و هذا يجعلهم المفضلين و بشدة”
“يتصيدون لك الأخطاء .. و يبحثون وراءك عن الزلات .. و في كل فرصة تنهال منهم شرر الإشتباكات .. فلا أملك سوى أن أضحك في سري .. و أخفي سخريتي .. و اشفق عليهم من تافهتم”
“ما ذهب ، لن يعود .. و لكن عزاءك الوحيد ستجده في أفضلية ما هو قادم”
“طول ما انت قاعد في شرنقتك ، و مش بتدخل في تعاملات إنسانية جديدة .. كل ما فرصة انه تغلط تقل .. و فرصة انه تتعلم حاجة جديدة بالتبعية تقل”