“إن لحظات من الراحة تنسيهم متاعب العيش , لولاها - في الحقيقة- لعجزوا عن مواصلة السير ..آه ... يأكلون بشهية , ويشربون بشهية ,ويضحكون بشهية ,وينامون بشهية ,وبالشهيةيفعلون كل شئ .. لماذا ؟هز رأسه لأنه وجد الجواب , لأنهم لا يعيشون إلا في اللحظة الراهنة , ولا تعدهم الحياة ولاتمنيهم , ولا تغشهم ولا تخدعهم .وهذه هي الميزة الوحيدة للفقر .”

محمد عبد الحليم عبد الله

Explore This Quote Further

Quote by محمد عبد الحليم عبد الله: “إن لحظات من الراحة تنسيهم متاعب العيش , لولاها -… - Image 1

Similar quotes

“هل تعرف نظرات العبادة ؟! حين تري العين من تحبه ولا تراه في وقت واحد ؟! وهل سمعت أذنك ذات ليلة صوتا ثم فتشت عن مصدره فتحيرت وأنت سعيد حين أدركت أن أذنك سمعت قلبك ؟!”


“و ستجد تلك الحقيقة المطلقة الكبيرة التي هي الله أو الطريق اليه-ستجدها في الحب لا في الحرمان.ستجدها في ابن ترعاه لترعى غيرك من عباد الله و في زوجة تحبك و تخلص لك و تخلص لها .و في هذه الارص تزرع الفضائل.”


“لو عبدت إلها تسع مملكته السموات والأرض ماخفت من شئ في الأرض إلا مما يرضي هو عنه.”


“لكأنني ريشة غير محددة في الجناح العظيم الذي يظل الكون , لكأنني ريشة مكررة تقع من الجناح في كل مكان منه فأصبحت هي الظل المستظل .. فكيف أخاف ؟؟”


“كانت تبكي من أجلها ،فأصبحت تبكي منها ! ... أتراه إنتقام سماوي من المرأة التي لا يعجبها إلا ما في أيدي أخواتها؟”


“آه يا رب رأيت كثيرا من عبادك على رقعة فسيحة من الأرض،قليل منهم يعرف الطريق إليك و كثير منهم عاش يدور في حلقة مركزها نفسه و محيطها شهواته..إن نورك الذي يغطي السهل و الجبل غير بعيد على بطون الكهوف و نفوس المخطئين، و هأنذاأحس يا ربي أنك تختص بعظيم أسرارك كل الذين يبحثون عنها كأنك تسعى الى من سعى اليك و تنسى من ينساك.”