“تجلس دائما علي المرجيحة المعلقة بين القمتين..فكل سعادة تحمل نذر تعاستها،و كل تعاسة تحمل بشائر سعادتها !!”
“ﻹنها تخاف المرتفعات،، لم تثق أبدا في قمة السعادة..ولا قمة التعاسة.تجلس دائما علي المرجيحة المعلقة بين القمتين..فكل سعادة تحمل نذر تعاستها،و كل تعاسة تحمل بشائر سعادتها !!”
“لأنها تخاف المرتفعات، لم تثق أبداً في قمة السعادة،ولا قمة التعاسة.تجلس دائماً على المرجيحة المعلقة بين القمتين.فكل سعادة تحمل نذر تعاستها، وكل تعاسة تحمل بشائر سعادتها.في السعادة، تتذكر الغائبين، وتتساءل عن دوام تلك السعادة.في التعاسة، يخرج لها القط مبتسماً فجأة من وراء الستائر، أو تأتي قهوتها مضبوطة.مِن على المرجيحة وصلت إلى الحكمة: كل شيء نسبيّ، والحياة مراحل.”
“هناك كيــان ضخم لزج ,بنى اللون ليس له ظل يزحف متلصصاً فى أرجاء الكون يطفئ فى طريقه كل الأنوار و يعتصر كل الآمال ببطء و رويةلا داعى للأستعجال كلٌ سينطفئ فى وقته تراه بطرف عينها يقترب , لا تنظر خلفها أبداً تشعر بالأنوار تنطفئ من حولها الواحد تلو الآخر و لكنها تعرف ان فى اللحظة التى ستعترف فيها بوجوده ستنطفئ تركز بصرها على طاقة النور و تجلس منتظرة ..”
“-"انت ازاى تعمل كده .. انت عارف يعنى ايه حب"!؟-".....اه"-"يعنى ايه بقى"؟؟؟-"يعنى ابفى مبسوط و أنا معاكى و لمل متكونيش موجوده أكتب كل الحاجات اللى حصلت فى نوته و لمل تيجى أحكيهالك، يعنى أنا اللى اجيبلك الورد و الشوكولاته و أنا اللى أعلمك الكوره”
“فلقد اصبحت فعلا تتوق للعودة الى المنزل و النوم مبكرا لتنهى هذا اليوم بيدك،لتشعر أن وسط كل هذا العبث ما زال لديك الاختيار بين أكثر من طريقة لأهدار يومك”