“الشباب هو شفيع الفتى إلى قلوب الحسان، فإذا مضى فقد أصبح بلا شفيع، والويل للمفرد المغلوب”
“استئناسها للوجع أصبح مثيرًا للشفقة، عدم شعورها بالوجع في بعض الأحيان أصبح موجعًا أكثر من الوجع نفسه.. السأم يؤلم أكثر لأنه بلا جدوى.. بلا انتظار.. هو «وجع» فقط.”
“ولنا في قلوب المحبين أوطان بلا منفى”
“أما الآن فقد حولت حبي إلى الله، وما الإنسان في نظري إلا كائن ناقص، فإذا ما أحببته قتلني حبه.”
“ أولى مراحل تكوين أصدقاء القدر هي الولاء بظهر الغيب يعقبها قرين التطوير ثم الصديق المرآة الذي يريك مساوئك دون مجاملة ولا تجريح، والمرحلة الرابعة هي الصديق الذي يتعهد بك بعد الوفاء والخامسة هو شفيع الاضطرار في الآخرة وإخوانًا على سرر متقابلين في الجنة بإذن الله، وهذه المراحل يجب أن يحظى بها كل شاب يريد تكوين صداقات حقيقة ”
“كان عشقا مشتركا بين الأختين ...واحدة تحب الفتى , والأخرى تحب الأرض التى ذهب إليها الفتى..واحدة تفقد الفتى , والثانية تفقد الأرض التى ذهب إليها الفتى , ولذلك فقد كانتا شخص واحداً, طفلتين سياميتين , تعيشان منفصلتين..دماغين مشتركين ..وروحين متعلقين بذات الفكرة .”