“هل أخبرتكَ مِن قبل أني لم أشعر يوماً بالخوف منك؟وكيف أخافُ مِن رجلٍ كلما نظرتُ في عيّنيهأكادُ أقسم أني أري طريقي للجنة؟”
“لو أني إقترَضتُ يوماً آخراً قبل موتييا تـُرى هل ستَترُكيني أعيشُ فيكِحتى أختمَ حياتي بالحُبْ”
“إختنقَ مِن أسئلتي ,فقال : هل من أسلة أخري ؟! فقلت : لا , أكتفي بهذا القدر .. !لم يعلم أني بالفعل أكتفيت من الأسئلة و إني أكتفيت من تلك الحكاية, و من وجع الضمير فأغلقنا هواتفنا ,,متمنيين لبعضنا الخير ,فهل صدِقنا الأمنيات ؟؟!”
“إختنقَ مِن أسئلتي ,فقال : هل من أسئلة أخري ؟! فقلت : لا , أكتفي بهذا القدر .. !لم يعلم أني بالفعل أكتفيت من الأسئلة و إني أكتفيت من تلك الحكاية, و من وجع الضمير فأغلقنا هواتفنا ,,متمنيين لبعضنا الخير ,فهل صدِقنا الأمنيات ؟؟!”
“كلما أَمْعنَ الدُّجى وتحالَك * شِمْتُ في غَوْرِه الرهيبِ جلالَكوتراءت لعينِ قلبي برايا * من جمالٍ آنستُ فيه جمالَكوترآى لمَسْمَع القلبِ همسٌ * مِن شِفاهِ النجوم يتلو الثَّنا لكواعتراني تَألُّهٌ وخشوعٌ * واحتواني الشعورُ أني حِيالَكما تمالَكْتُ أن يخرَّ كياني * عابدًا خاشعًا ومَن يتمالَك”
“عيناك قد دلتا عينيّ منك,على_أشياءَ لولاهما ماكنتُ أدريهاوالنفسُ تعرفُ مِن عينيْ محدّثها_إن كان مِن حزبها أو مِن أعاديها”