“أي حماقة أن تضعي أعلى علامة لرجل قبل امتحانه، مراهنة أنك، بتجميل عيوبه، ستكسبين رهان تحويله إلى فارس زمانه.”
“اى حماقة أن تضعى أعلى علامات لرجل قبل امتحانه, مراهنة أنك بتجميل عيوبه ستكسبين رهان تحويله إلى فارس زمانه !”
“أي حماقة ان تضعي أعلى علامة لرجل قبل امتحانه,مراهنة على انك بتجميل عيوبه ستكسبين رهان تحويله الى فارس زمانه.لن تقعي في هذا الخظأ مجددا. على هذا الرجل ان يشقى لينال علاماته”
“لا يمكن أن تمضي بعيداً في الحياة, إن لم تضبطي إيقاعك. الإيقاع يمنعك من أن تنشزي أو تلهثي, أو تمضي في كل صوب. الناس الذين ترينهم تائهين في الحياة, لم يأخذوا الوقت الكافي لضبط إيقاعهم قبل أن ينطلقوا. أي أنّهم لم يخلدوا قليلاً إلى صمتهم العتيق, ليُدوزنوا خطاهم قبل الانطلاق الكبير .”
“كيف حدث يوماً .. أن وجدت فيك شبهاً بأمي . كيف تصورتك تلبسين ثوبها العنابي ، وتعجنين بهذه الأيدي ذات الأظافر المطلية الطويلة ، تلك الكسرة التي افتقدت مذاقها منذ سنين ؟أي جنون كان ذلك .. واية حماقة !”
“يعنيه فضولها، ترقبها، حيرتها. يودّ أن يدخل حياتها علامة استفهام جميلة، تغدو مع الوقت علامة تعجب.. فعلامة إعجاب!”
“كيف لحياة واحدة أن تكفي لحب رجل واحد؟ كيف لرجل واحد أن يتكرر.. أن يتكاثر بعدد رجال الأرض؟”