“يا ليتني لم أعرفه ولم أتأكد من شيء كان يخطر ببالي: أن لي نصفاً آخر..موجود في مكان ما من هذه الحياة.وعندما بدأت هذه الفكرة تصبح حلماً أو خرافة وبدأت اقتنع بان اعيش متطفلة على أنصاف الآخرين دون أن أمتلك نصفاً آخراً ورضيت بأن ألتصق بنصفٍ أعرف انه ليس لي كما يعرف هو ذلك تماماً.أتيت انت، لتخبرني عن وجود نصفٍ لي ولتخبرني بأن أصدق احلامي.. وما أصعب أن نلتقي نصفنا الآخر في الوقت الخطأ.”