“حذر الرئيس الأمريكي " بنيامين فرانكلين " من الخطر اليهودي على الولاياتالمتحدة في مؤتمر إعلان الدستور سنة ( ١٧٨٩ )، وكان مما قال: " إنني أحذركم أيهاالسادة، إذا لم تمنعوا اليهود من الهجرة إلى أمريكا إلى الأبد؛ فسوف يلعنكم أبناؤكم.( وأحفادكم في قبوركم ”
“وإنما تقصر بعض الهمم في بعض الأوقات بسبب عجز أو كسل ، أو ركون إلى وسوسة الشيطان ، وركوب الهوى ، وتسويل النفس الأمارة بالسوء ، فهنا تحتاج الهمة إلى إيقاظ وتنبيه وتذكير برضا من تطلب؟ وفي أي نعيم ترغب؟ ومن أي عقاب ترهب؟”
“من أكرمته عزة نفسه أُكرما”
“اجتمع عبد الله بن عمر، و عروة بن الزبير، و مصعب بن الزبير، و عبد الملك بن مروان بفناء الكعبة، فقال لهم مصعب: "تمنَّوا"، فقالوا : "ابدأ أنت"،فقال: "وِلاية العراق ، و تزوُّج سُكَينة ابنة الحسين، و عائشة بنت طلحة بن عبيد الله" ، فنال ذلك و أصدق كل واحدة خمسمائة ألف درهم، و جهَّزها بمثلها،و تمني عروة بن الزبير الفقه ، و أن يُحمل عنه الحديثُ ، فنال ذلك،و تمني عبد الملك الخلافة ، فنالها"،و تمني عبد الله بن عمر الجنة .”
“قال الشيخ عبد العزيز البشري في حفل تأبين قاسم أمين " إن قاسم أمين لم يكن ملحداً في مطالبته بتحرير المرأة ، بل بنى دعوته على قواعد الدين كما أنه لم يرد تحرير المرأة من الرجل ،بل أراد تحرير الرجل من المرأة الجاهلة .”
“وينتقد أحمد فارس الشدياق الذين يرون في تعليم المرأة مفسدة فيقول " إن العرب يزعمون أن علم القراءة مفسدة للنساء ، وأن المرأة أول ما تستطيع ضم حرف إلى آهر تجعل منهما كتاباً إلى عاشقها مع أنها لو خليت وطبعها لكان لها من حياتها وحشمتها عاضل أشد من الأب والزوج ، بخلاف إذا ما حظرت وحجرت فإنها لا تنفك تحاول التملص مما حصرت فيه فمثلها كمثل الماء كلما زاد انبعاثاً وجرياناً زاد صفاءً وانسياغاً ، وقلت في نفسي والله لقد أحسنوا لها لو تعلمت القراءة والكتابة وكذلك فإن جهل البنات غير مانع لهن من معرفة الرجال واستطلاع أحوالهم بل ربما أفضى بهن هذا الجهل إلى التهافت عليهم والانقياد إليهم من دون نظر في العواقب بخلاف ما إذا كن تأدبن بالمحامد والعلم اللائق بهن ، فإنهن ما يعرفن عن الرجال عن تبصر وتدبر”
“إن الله لم يكره من اليهود أنهم دم معين، وإنما كره منهم أخلاقًا إذا تحولت إلى غيرهم تحولت معها الكراهية إليهم”