“هناك سحر خاص فى الأطفال السود لا أعرف ما هو ، لكن الأطفال البيض يفتقدونه ..__________________أحمد خالد توفيقسافارى (45): الشمس الأرجوانية”
“مع الجراحة أنت تفتح و ترى بعينيك و تغير بيدك ..بينما فى الأمراض الباطنية أنت ترج الصندوق محاولاً معرفة عدد الكرات بداخله و لونها و أيها تالف .. ثم تستعين بعقار تتوقع منه أن يزيل الكرات التالفة .. !!____________________أحمد خالد توفيقسافارى (45) : الشمس الأرجوانية”
“قلت له: - "هناك حل عبقرى يجب أن تعرفه و هذا الحل اسمه التعود .. سوف تعتاد الأمور و لسوف تنسى مشاعرك مع الوقت .."- "و هل التعود إرادى؟ .."- "لا .. لكنه يأتى إذا تأهبت له .. إنه يشبه النوم .. لا تدرى متى جاء لكنك تصحو مع ضوء الشمس متسائلاً كيف غبت عن وعيك ...."______________________أحمد خالد توفيقسافارى (44) : داء الأسد”
“التعبير عن الإعجاب لدى الأطفال بسيط جداً وعملي جداً.. كل ما هو جميل يجب أن يحرق أو يحطم أو يمزق أو يبدد!”
“إن من لا يخاف الموت هو إنسان واهن الإيمان .. لا يعتقد بوجود حساب .. أو هو ببساطة أحمق .. نوع من غرور الأطفال الذين يتباهون طيلة الوقت بأنهم لا يخافون الأسد .. وهم لا يعرفونه حقاً ولا يفهمون خطره !”
“لكن هناك فكرة فلسفية لا بأس بها وراء هذه القصة .. إن شوق الإنسان إلى المعرفة يقوده إلى الهلاك .. (إيكاروس) هو الإنسان الذي مات لأنه عرف أكثر مما ينبغي .. لأنه دنا من الشمس- أي الحقيقة- أكثر مما يسمح له ..”
“أغاني الأطفال عندنا - وعند أي شعب - هي خلاصة خبرات الشعب وحسه المرهف، لذا هي ذكية دائمًا .. لا أعتقد أن هناك أية أمثال شعبية أو أغان تراثية ركيكة أو ساذجة. لقد جاءت من لا مكان وتعكس أشياء كثيرة بين السطور .. للدكتور الرخاوي دراسة مهمة جدًا عن أغاني الأطفال عندنا، وقد فكر المرحوم صلاح طنطاوي في استعمال بعض الأغاني في قصص الرعب، مثل (واحد اتنين سارجي مارجي .. انت حكيم والا تمرجي)..فكر في ممرض مجنون يتظاهر بأنه طبيب ويحقن المرضى بحقن سامة، والسبب أن أغنية الأطفال هذه تطارده منذ الطفولة . أعني أنه اقترح ذلك ولم يكتبه .”