“يسألوني كيف حالي بعدَ الرحيل ...فهل من شئ تَبَقى حتى يُجيِب”
“إلى الله. الأول والآخر.وإلى أول من رأى هذه الحكايات، حتى قبل الكتابة. وإلى آخر من يراها، حتى بعد الرحيل.”
“أصبت . هو مرض الرحيل , كما تقولين . من استطاع تحرير جسده مرة من عقال المكان , أصابه مرض الرحيل ’ فلن يقعد بعدئذٍ عن جوب الأرض حتى يموت .”
“قال الشيخ عبد ربه التائه:ما نكاد نفرغ من إعداد المنزل حتى يترامى إلينا لحن الرحيل.”
“!! لا يُمكن لأحد أن يُحب امرأة واحدة .. مرتين ، فلا تقعى فى فخ العودة .. بعد غلق بوابات الرحيل .. حتى لا تبددى ما بقى من حب .. وروعة أضفاها الرحيل عليكِ”
“لا تسلني كيف حالي .... فله شرح يطولفعسي يجمعنا الدهـ...ر و تصغي و أقول”