“أُحِبُّني إذا أصبحتُ أنتِ”
“إذا كُنتِ أنتِ وطني ومنفايفماذا سأسَمي الغـُربَةَ عنكِ؟!”
“إذا كُنتِ أنتِ وطَني ومنفايفماذا أسمي الغربَةَ عنكِ!!؟؟”
“لقد أصبحتُ موتي الخاص!”
“لماذا إذن أصبحتُ قذراً ؟! .. نعم ، إن مواجهة النفس مفيدة وتجريح المرء لنفسه يريح .. فلأقل هكذا إذن .. أصبحتُ قذراً .. جميل أن أصف نفسي بالقذارة بهذه السهولة وبهذا الوضوح .. أصبحتُ قذراً لأن الناس قذرون .. كلام جميل لا يتعب .. لا .. أصبحتُ قذراً لأن الظروف أجبرتني .. كلامٌ أحلى يجعلني ضحية وديعة ..أصبحتُ قذراً لأن روحي قذرة لا تعيش إلا في القذارة .. هذا أحلى بكثير .. أنا قذر لأني قذر وكفى”
“إذا صادفتم موتًا ضالًا في شوارع بغداد, لا تأخذوا بيده بل قولوا له: تفضّل أنتِ في بيتك أيها الخراب.”