“ألاَ يا نَسِيمَ الرِّيحِ حُكْمُكَ جائِرٌ . . عليَّ إذا أرْضَيْتَني وَرَضِيتُألاَ يا نَسيمَ الرِّيحِ لو أَنَّ واحِداً . . من الناس يبليه الهوى لبليتفلو خلط السم الزعاف بريقها . . تَمَصَّصتُ مِنْهُ نَهْلَة ً وَرَوِيتُ”
“.. يا أيها العشاقلا تدعوا الهوى! من قبل أن تجربوا الفراق”
“يُحَاصِرُنِي صَوْتُكَ مِنَ الْجِهَاتِ الأَرْبَعَةِمَعَ الرِّيحِ يَأْتِي؛ كَـ.. الْبِشَارَةِ كَـ.. النُّبُوءَةِيَطْرُقُ بَابَ الْفَرَحِ فَتُبَرْعِمُ أَغْصَانُ الرُّؤْيَا.”
“بالعكس ! , أمي طيبة جدًا, كانت تقسو عليَّ فقط كي لا أفسد , يا لي من ساذجٍ !”
“يا نعيمي وعذابي فى الهوىبعذولي فى الهوى ما جمعكموقعي عندك لا أعلمه آه لو تعلم عندي موقعك”
“يا حبيبى الهوى مشاوير , وقصص الهوى متل العصافير ..”