“انهم يستعملون كلمة .. الله .. في السياسة الدولية كما يستعملون الجوكر.. ونحن لدينا ورقة جديدة أقوى من غشهم .. اسمها المنطق .. وللمنطق يخضع كل شيء عندنا من منشورات للسفارات .. الى الكتب المقدسة ..”
“كان يكتب اسمها في كل ورقة تقع تحت يديه .. وكانت هي تكتب اسمها أيضا علي كل ورقة تقع تحت يديها!!”
“هكذا الانسانية مقسمة الى عمودين طويلين، أحدهما يكون من رجال مسنين ومحدودين، يعتمدون على عصى ملتوية، وييتقدمون في طريق الحياة وهم يلهثون، كما لو انهم يرتقون جبلاً، في حين انهم يهبطون في الواقع الى الهاوية.أما العمود الثاني فمكون من شباب يسييرون كما لو انهم فوق سيقات مجنحة، ويشَدُون كما لو ان حنجرتهم مشدودة بحبال من فضة، ويصعدون نحو القمم كما لو أن قوة سحرية لا تقاوم تدفعهم”
“يولد الله . الآخرون يفنون. كلمة الحقلم تأت ولم تذهب : وما تغيّرهو الخطأ. لدينا أبدية جديدة،وفي الأخير يكون ما ولى هو الأحسن. العِلم الأعمى، ما يحرث هذه الأرض اليباب. الإيمان الأحمق، يحيا بالحلم عن عبادته. الرب الجديد محض كلمة جديدة أخرى. لا تبحثْ ولا تؤمنْ : الظلام يغطي كل شيء.”
“ليس من المنطق في شيء أن تباهي بالحرية وأنت مكبل بقيود المنطق”
“من خاف الله أخاف الله منه كل شيء، ومن خاف الناس أخافه الله من كل شيء.”