“دموع الفرح ..!لطالما تعجب منها .. فقد كانت تنهمر في البكاء عندما يفرح ..ولطالما خاطبها "عجبت لكي .! أتبكين لكوني سعيد ؟!" ..ردت قائلةً "إنها دموع الفرح" ..رد متعجباً "أوللفرح دموع ؟!" ..أجابته متبسمةً تحبس دموعها "نعم .. لا يهمك لنفرح الآن و ندع الدموع"فابتسم لها و مسح دموعها و مضي يفرح غير مبالِ ..و لكنها كانت لم تتم عبارتها .... "لندع الدموع فيما بعد .!"و بعد مضي زمن ليس بقصير ... علم سر بكائهاالآن فقط تلاشي ذلك التعجب الذي لطالما ملأه .. و أيقن أنا كانت تعلمكانت تعلم أن فرحته لن تدوم طويلاً ..ليته تنبه لها ..إنها صديقته التي تؤانسه في وحدته ..أتعلمون من هي ..؟!"عينيه”
“عارفه ليه واخد عليكي ضره !! لإني حبيتها .. أيوه حبيتها .. ببقي معاكي دايماً بس مش ناسيها .. أيوه مش ناسيها .. كرهتك كرهتك و بهرب منك ليها .. كل كلمه منك حق بس لأ لأ لأ .. ساعات أرجع أحبك لما بتعملي زيها .. بقول إتعلمت منها و راح منها غلها .. بس بعدها بترجع زي الأول و أنا أقول إزاي بسرعه قدرت !! .. ليه دايماً طبعك غالب !! .. و واخداها ع إنها مغلوب و غالب !! بس عارفه!! أنا كرهتها هي كمان .. لإن كل كلمه منها كدب × كدب و بترضيني و بس .. إنتو الإتنين زي بعض .. نسيت إنكو صحاب و جيران فـ عماره واحده .. عماره الحياه .. بس خلاص هسيبكو لبعض .. هعزل منها .. قريب .. شكري و تقديري لكي يا حقيقه .. و تحياتي لكي يا خيال .. سلام”
“شئ مزعج عندما تحتاح للحظه صمتلحظه واحده .. لحظه وحيده ...!!و تكون الظروف المحيطه بك مؤهله و تساعدكعلي التفكير و إتخاذ القرار بكل سهوله و يسربينما لا يسمح لك عقلك بذلك بما يدور بداخله من أصوات كتيره ترفض الصمت فهي تعصف بعقلك يمنه و يسرهو تضغط عليك فتقاومها فتكون النتيجه هي الإنفجارإما في بكاء كعلامه للإستسلام أو صراخ كعلامه للجنونو ليس هناك إحتمال ثالث ....”
“الدنيا مبتضحكش .. الدنيا يا إما تديك إبتسامه بسيطه أوي و دي كتير بتلاقيها أو الوش التاني إنها تكشرلك حته تكشيره ولا كإنها أسد فاتح بوقه ع وسعه و عايز ينط عليك ياكلك .. و هتتمني ساعتها يا ريته يبلعك بسرعه ولا تدخلش بين سنانه و تتفرم و تموت بالبطئ و تتوجع في كل ثانيه من الثواني الأخيره في حياتككلنا بنتمني إن الدنيا تضحكلنا بس للأسف مبتضحكش”
“إذا وقع عليك الإختيار فعليك ألا تحتار و إلا إنتابتك نار لن يطفئها سوي أن تسيل دموعك أنهار و تلك بدايه مرحله الإنهيار ,, تلك هي الأقدار”
“لطالما كانت تجري الرياح بما لا تشتهي السفن ... لكن ,, متي تجري "السفن" بما لا تشتهي "الرياح" ..!!”
“عجبت لهؤلاء الذين يحتفلون ب عيد ميلادهم بكل سعاده _ أيحتفل المرء و يسعد و هو يري عمره ينقص عام وراء عام !!!”