“ليعلم جميع من أرهقهم صوت الحُب الشرس:أن النهايات لكُل الأشياء الجميلة .. هو الموت والخلاص المبكر.. الموجع .. المُختصر كصلاة ميت”

سهام محمد العتيبي

Explore This Quote Further

Quote by سهام محمد العتيبي: “ليعلم جميع من أرهقهم صوت الحُب الشرس:أن النهايات … - Image 1

Similar quotes

“الأشياء من حولي تتغير تشيخ وتكبر وتهرم وأنا أنا الزهرة الشاحبة العالقة في أرض جذباء لا أصدقاء من بعدك أبكي على اكتافهم ولا أعداء أخوض الحروب معهم لأشعر فقط بأنني على قيد الحياة”


“, أنا أحببتك جدًا فوق جميع الاحتمالات والظنون والشكوك السيئة أحببتك ولم أفكر أبدًاأن أرحل قبل أن نُشفى وتستأصل حبي لك من عروق قلبي وتعلمني طريقة سهلة للقسوة والنسيان وتشذيب الذاكرة, تمامًا كما يأتي المطر ويسقي الحقول الجافة هطلت أنت وكما يضيء النور ويبدد العتمة وتصبح كل الاشياء الجميلة فجأة أشرقت أنت ورحلت فجأة كقبضة عزرائيل المتكرره لأرواح البشر ,أنا أيها المجنون لم أتحدث لك عن شكل قارة الوجع التي تقيم بعيني لم أهمس لك عن مدى شبهي من سيزيف لم أكشف لك عن كفي لترى كم مشرط وسكين قد انغرست به, أنا لم أرهقك بتفاصيل حياتي الكئيبة لم أخبرك عن طفولتي المتدلية من جدائل النار وعن حنيني للحي القديم لم أزعجك بالحديث عن كل عثرة واجهتني لم أخبرك عن الثقب الذي أحدثته بحبل امي السري لأسترق النظر لدنس الحياة لم أحكي لك عن الطريقة التي ولدت فيها والطبيبة التي ارتكبت خطيئة ولادتي وانتحرت باليوم التالي لم أخبرك عن صديقة أمي التي سمتني عليها وماتت في تميمية ميلادي الأول لم أسهب لك عن خشخشة أصدقائي الموتى واتهامي بالمرض والجنون من أصابع من كنت اعتقدهم الأقرب إلي أنا لم أذوقك نشوة الدم الذي يتسلل من عروقي ويطفو على سطح جلدي كل يوم لم أبكي على ذراعك وأرسم على صدرك امنيات تشبه لجميع فقاعات احلام الفتيات المعتادة ثوب أبيض وقطعة اثاث جديدة ومنزل كبير واطفال بعيون ارجوسيه وزوج مثالي لايخون , أنا لم أخبرك عن سذاجتي وذكائي الغبي ولم تعرفني جيدًا بعد”


“هذا العالم صغير جدًا في عيني أصغر من عين عصفور كسرت جناحه رصاصة بندقية،و أقبح من مسخ في أفلام الرعب الهوليوديه،!”


“متى أكون أقرب من نبض فلبك إليك...؟”


“والنساء يصدقن كلمات عشق ركيكه من قلوب افتراضية ....بلاستيكية”


“, كل ما أريد أن تعرفه يا ميم بأنني أحاول أن أجمع شتاتي في حقيبتك الاّخيرة و أخبئني في نسمة هواء عابرة وأغادر إليك, فمدينتنا يا ميم تشعرني بالتقيؤ مدينتنا تغتالّ كل مساحة خضراء تزرع في قلوبنا التناقضات و القسوة و الجفاف تعلمنا أن البسطاء لاحياة صالحة لهم فوحدهم من يقام عليهم الحد و ماسواهم هم ملائكة منزهين من النار, شرعتُ نوافذ غرفتي الاّن ياميم و أنا أعاتب مدينتنا بعد أن بصقتّ عليها وهي تتجاهل حديثي و تبكي و تقول:"يا سهام الخلل ليس بجوفي الخلل في من يتنفس بداخلي و لو كان الاّمر بيدي لهربت إلى سكة قطار بعيدة و انتحرت . فتناقضاتكم لا يحتملها حجر "اللعنة يا ميم كيف اخلصها من خللاً بحجم هذه الأرض أجمع .كيف؟”