“من المؤلم حقاً أن نكون من أصحاب الأحلام الكبيرة ،، أن نسكن فوق غيوم كثيفة من الطموح والثقة والعظمة ،، لأن السقوط من أعلى ارتفاعات الوهم سيكون مؤلماً للغاية والارتطام بأرض واقعٍ "شحيح الأمنيات" أمرٌ لا نستطيع التعايش معه ..عندها لن نجرؤ على الحلم أبداً وسننصاع لأمر الواقع .!. الحل يتلخص في خيار من اثنين:إما أن نكون على قَدرِ المسؤولية من أحلامنا أو لندع الأحلام الكبيرة لِمن يستحقها ولــ"نمُدَ لِحافنا على قدر أرجلنا”
“من الجيد أن نكون صبورين أحياناً أنا لا نتقدم تلك الخطوة .. إنما ننتظر منهم أن يفعلوا !”
“تَعود بَعد فُراقِنا الذي ما عُدت أَذكُرُ لَه رَقماً / لفَرطِ تكراره . تطلب صداقَتي هذه المَرة !! تُريد من حُبنا الكَبير أن يتحول إلى صداقة .! على الرغم من أنك تَعلم جيداً أنك تطلب المُستحيل ، حنا قد يتحول إلى كرهٍ /بغضٍ/وجعٍ/ و رُبما ألمٍ لا شفاء منه و شرخٍ عميق في الذاكرة ، لكننا أبداً لن نكون أصدقاء ! فالصداقة في عداد المُحبين يا سيدي حمــــــــــــــاقَةْ !”
“أحاول أن أسترق من الحياة صباحا يبدأ بوجهك ، فيطل من النافذة عصفور يذكرني أن تلك الأيام مضت و أن نهوضي من سرير الوهم لن يغير في الأمر شيئا و لن يتبعه لقاء خلال ساعات النهار الربيعي التي بدأت تطول !”
“لا أريد من الصباح إلا أن يربت على قلبي برفق . .!”
“من السهل أن يقول لك الآخرون : " لا تقلق " لكن من أين لنا تلك القدرة السحرية على التنفيذ”
“تلك الأمنيات الصغيرة التي أنتزع بذورها من قلبي لأزرعها في سجدة ، ينبتها الله على أرض الواقع بحكمته ♥”