“تحدثني روحي عن آلامها بفقده بينما يقف عقلي حائلا دون إخباره !”
“أكثر شخص، يمكن أن يقف حائلا بينك وبين مستقبلك وأحلامك.. هو أنت، تنح جانبا لو سمحت !!”
“لا تحدثني بالمنطق. لا تحدثني عن الاحتمالات والأسباب والقوانين الطبيعية. أنا مجروحة وأحتاج فقط لحضن كبير.”
“وأفكر و أفكر و أفكر , لا قلبي يشعر بما أفكر به و لا عقلي يتوقف عن الهيمنة على روحي , كل فكرة قطعة حطب يابسة .. نقطة .”
“قتلت الصباح حين فكرت ألا أستقبله في موعده وأسعدت الليل حين تقلبت على غيم القلق وذبحت روحي حين قيدتها في صفحات الماضي وأرهقت عقلي حين أرغمته البحث عن إجابة سؤال واحد أين أنا ؟؟؟!!”
“هل يقف الحد الذي يتحرك عنده الناس بعيداً عن المفترض، إذ يظل القهر والانتهاك البدني والنفسي من دون الوفاة مقبولاً وفي درجة أدنى من أن تثير الغضب؟!”