“أصبح القبر مضجعي ومحلي وموضعيصرعتني الحتوف في الترب يا ذل مصرعيأين إخواني الذين إليهم تطلعيمت وحدي فلم يمت واحد منهم معي”
“شكراً لكَ يا الله، لأني في كل مرة أحاول الصعود إليكتنزل إليّ، وتهمس في أذني: " لستِ وحدكوما كنتُ يوماً وحدي يا الله/ وأنت معي”
“ذهب الرجال فيا لعارهم المهين . يا ويلهم يتسكعون ببعض وديان الضلل .يُقعون فى ذل الكلب أمام سيدهم فهو يرمى إليهم بالفتات .”
“في النهاية يقررون أننى ممله فعلا و أن الجلوس معي معناه تضيع هذا الحفل الصاخب و من ثم يفر كل واحد منهم ليلحق بدوامة الصخب”
“نحن نكتب الراويات لنقتل الأشخاص الذين أصبح وجودهم عبئا علينا ..نحن نكتب لننتهي منهم”
“شكرا لك يا (الله) لأنى فى كل مرة أحاولُ الصعود اليك تنزل الي وتهمس فى أذنى “لستَ وحدكوما كنت يوماً وحدي يا (الله) وأنتَ معي”