“ليت صدرك وسادتي أبدية .. أنثر فوقه لآليء حبي الجورية..أختبيء داخلك.. تحميني بأهدابك وأناملك الذهبية ..ليتك حبيبي .. فتملك مدينة نسائي..... ليتك تسجنني بك فيك تعبت ..خائفة أنا..مرتعشة أصرخ باسمك..فهيا بالله عليك .. احتويني بداخل أحلامك هنا”
“في إنتظارك لتنقذني .. أنا هنا ..تعب القلب و تعبت أنا..أتوق لخلاياك تحتويني ..أتوق لقوتك تحميني ..مجهدة .. منهكة ... سقطت ... كم من مرة جريت .. هربت و في النهاية نفذت أنفاسي استسلمت ...فهلا أتيت؟؟؟”
“صار الوجع يفتتني .. وصار احتماله يوجعني ..خيال ..أن هناك من يملك تلك الأنامل السحرية .. خرافة من يستطيع أن يعالجني ..... يموت حيا ذلك الوجدان ..فهيا .. أرجوك .. انتهي ..بالله عليك ..هنا والآن ..”
“أين أنت .. يقتلني الحنين إليكأين أنت .. هلم .. تعبت .. بالله عليك”
“أتذوق لأول مرة نكهة الأمان .. بين يديك ..أستشعر لذة الحب في حدائق كتفيك ..أستنشقك هواءا نقيا يغسل أحزاني و سنيني ..أضع رأسي علي صدرك .. أشربك .. تروي سنيني ..يا رجلا ليس سواك آخر في قاموس الرجال .. ... إليك مدني .. أحبك .. هلم إلي احتويني .. أرمي سيوف شعري تحت قدميك ..فهلا ... تحبني ... هلا تحميني؟؟؟”
“والمرارة لهيبا يحرق أحشائي .. بنيران جليد بشرية تصطلي أشلائي..تصرخ الروح صمتا ..ليتك يا نوم الراحة تعجل دوائي..”
“بك ولك وحدك شهرياري .. أكون مدينة من النساء”