“لم يحدث أبداأن أوصلني حب امرأة حتى الشنقلم أعرف قبلك واحدة..... غلبتني ، أخذت أسلحتي.. هزمتني .. داخل مملكتي.. نزعت عن وجهي أقنعتيكوني واثقة.. سيدتيسيحبك .. آلاف غيريوستستلمين بريد الشوقلكنك .. لن تجدي بعديرجلا يهواك بهذا الصدقلن تجدي أبداً.. لا في الغرب.. ولا في الشرق”
“سيحبك .. آلاف غيري وستستلمين بريد الشوق لكنك .. لن تجدي بعدي رجلا يهواك بهذا الصدق”
“الملح ... في عيوننا ...والملح في شفاهنا..والملح ... في كلامنا...فهل يكون القحط في نفوسناإرثا أتانا من بني قحطان ؟؟لم يبق في أمتنا معاوية ...ولا أبو سفيان ...لم يبق من يقول (لا) ...في وجه من تنازلواعن بيتنا .. وخبزنا .. وزيتنا ...وحولوا تاريخنا الزاهي...إلى دكان !!”
“عندما حاولت أن أكتب عن حبي .. تعذبت كثيرا..إنني في داخل البحر ... وإحساسي بضغط الماء لا يعرفه غير من ضاعوا بأعماق المحيطات دهورا”
“في الشعر.. لا يوجد شيءٌ اسمه استراحة المحارب ولا يوجد إجازاتٌ صيفية ولا إجازاتٌ مرضية ولا إجازاتٌ إدارية فإما أن تكون متورطاً حتى آخر نقطةٍ من دمك وإما أن تخرج من اللعبة..”
“الملايين التي لا تلتقي بالخبزِ..إلا في الخيالِ..و التي تسكن في الليل بيوتاً من سُعالِ..أبداً.. ما عرفت شكلَ الدواءْ..تتردَّى جُثثاً تحت الضياءْ..”
“أمي.. لا تتعاطى العلاقات العامة , وليس لها صورة واحدة في أرشيف الصحافةلا تذهب الى الكوكتيلات وهي تلف ابتسامتها بورقة سلوفان..لا تقطع كعكة عيد ميلادها تحت أضواء الكاميرات لا تشتري ملابسها من لندن وباريس. وترسل تعميما بذلك إلى من يهمه الأمر..لا توزع صورها كطوابع البريد على محررات الصحف الاجتماعية..ولم يسبق لها أن استقبلت مندوبة أي مجلة نسائية , وحدثتها عن حبها الأولوموعدهاالأول .. ورجلها الأول..فأمي _دقة قديمة_ .. ولا تفهم كيف يكون للمرأة حب أول .. وثان . وثالث.. وخامسوحب واحد..أمي تؤمن برب واحد.. وحبيب واحد.. وحب واحد."نزار قباني_أم المعتز_”