“تحت وساداتِنابين الرسائل والوساوسجوارح بحجم الجيبفى بطانة معاطفنا الطائرةأكثرُ من هلالٍفى الثلوج السوداءبشراسة أسماك القرش رائحة الدم تسحلهابلا وزنبلمعان الزئبق بين أصابعنا على الطرق قانيةملقاة على عجلٍلأنينهانًدير ظهورها وظلالنا”
“نافذة بيننايربكها ما ترىويُبكيها ما تواربه”
“ما أودّ قوله، دون أن يقاطِعني فراق ..ما في الكلام من عجز عن الكلام .ما يُضيء الأرضَ كنجمةٍ، ضحكتكَ المكْسُورة ..ما يفُوق الوصفَ والاحتمال .”
“ما أكثر ما يُخيفُك؟ ..أفقدَ بينَ يديك أُلفتَها..عُزلتى”
“- ما أكثر ما يُخيفُك؟ * أن أفقدَ بينَ يديك أُلفتَها،عُزلتي.”
“بعضُ ما مَضَىكُلُّ ما كانَضحكاتُنا التي لم تَدُمْ أطولَ من الثلجِ”