“لَم أَكُنْ أَبحثُ عَنك ..أَنا أَثناء بَحثي في زُحام الحَياةِ ..عَني ..تَعثرتث بكَ ووجَدتُك ..!”
“لَيتنا لَم نَكبُر .! =( لَيتني بَقيتُ طِفلةً أنام في حُضن أُمي و أركض نحو أبي !”
“لِماذا أَعجز عن الصمود أمام كَلماتك ..! لماذا تكون حُروفك دوماً مصدر حزنٍ وحنين..رغم بَهجتها .! رُبما لأنها لَم تَستطع يَوماً أنْ تحتويني . .في قوالب الياسمين . . رُبما لِأنني-على شفا خيبة- خَرجت من القَفص ولم أعُدْ...لَم أَعُد ..”
“لَم أَعُد أحبك ، أنا فقط أحتاجك ؛كدواء إضطراري في فترة مرضي بك ، نعم مريضة أنا بك ، دائي أنت ودوائي، سقمي أنت وشفائي،”
“أَيعقل أَنْ تَكونَ أَنت أُمنيتي الوَحيدة ولا تَتحق.!. أَيُعقل أَن تَكون حُلمي الوحَيد وتُوهب لِغيري.. أَيعقل أَن تَنفجر كَفقاعة في الهَواء كأَنك يَوماً لَم تَكُنْ..!”
“الخميس ♥ . . مُتسعٌ لِبعض الراحة .. أخلع عني ثوب التعب .. و أرتدي حُلَّة تتيح لي الالتصاق بذاتي .. وقتٌ أَبحث فيه عن نفسي بين كُل الأَشياء الفضفاضة .. هذا الأسبوع كان مُرهِقاً جداً”