“أشواقٌ لا أريدها أن تبكيكتسألني عنكحيث أنتفي الضفة الأخرى من العالمكيف أنت؟مذ ذاك الزمن الذي كنّا عيدهو كنت أعايد كلّ شي فيك”
“هل تكون قاربي..لأصل الى الضفة الأخرى هكذا حدثته ..!أمسك بيدها..و طبع قبلة عليها و قال : لماذا لا أكون أنا الضفة الأخرى !!”
“الحقيقة الوحيدة هي أّنك كنت جاهزة للحب. وكان يمكن أن آتيك متنكرا في أي شخص، وفي أي زي، أن أقول كلاما كنت تنتظرينه، أو لا أقول شيئًا. كنت ستحبينني. تابع قائلاً: ذلك أن الحب يتأقلم مع كلّ الحالات. وله هذه القدرة الخارقة على إضفاء جمالية حّتى على الأشخاص العاديين. والدليل أّنك عندما ستكتشفين من أكون، ستجدين أيضا في تفاصيل قصتنا ما يذهلك، ويقنعك بأّنك تحبينني أنا.. وليس ذاك الذي كنت تتوقعين!”
“تعريف الاكتئاب : أن يتوقف الزمن عن الحركة ، لتعش أنت في السجن الذي لا يراهُ الآخرون ، حياةً مؤبدة .”
“لقاؤنا الفوضوي ذاك بعثر فيَّ أشياء كثيرة أكبر من أن يرتبها الزمن !”
“الحياة تتناقص فينا, وتنمو في جهة أخرى دائماً والخير كل الخير أن لا نخرج نسخاً منا كي لا تتعذب بأقدارها, أو لا تتعذب بمهمة نقل فسوقنا إلى الضفة الأخرى.”