“أشواقٌ لا أريدها أن تبكيكتسألني عنكحيث أنتفي الضفة الأخرى من العالمكيف أنت؟مذ ذاك الزمن الذي كنّا عيدهو كنت أعايد كلّ شي فيك”

أحلام مستغانمي

Explore This Quote Further

Quote by أحلام مستغانمي: “أشواقٌ لا أريدها أن تبكيكتسألني عنكحيث أنتفي الضف… - Image 1

Similar quotes

“الحقيقة الوحيدة هي أّنك كنت جاهزة للحب. وكان يمكن أن آتيك متنكرا في أي شخص، وفي أي زي، أن أقول كلاما كنت تنتظرينه، أو لا أقول شيئًا. كنت ستحبينني. تابع قائلاً: ذلك أن الحب يتأقلم مع كلّ الحالات. وله هذه القدرة الخارقة على إضفاء جمالية حّتى على الأشخاص العاديين. والدليل أّنك عندما ستكتشفين من أكون، ستجدين أيضا في تفاصيل قصتنا ما يذهلك، ويقنعك بأّنك تحبينني أنا.. وليس ذاك الذي كنت تتوقعين!”


“العشق الجنوني ... ذاك الذي يفاجئنا من حيث لا نتوقع ,متجاهلا كل مبادئنا وقيمنا”


“مذ أدركت أن لكل مدينة الليل الذي تستحق ، الليل الذي يشبهها والذي وحده يفضحها ، ويعري في العتمة ما تخفيه في النهار ، قررت أن أتحاشى النظر ليلاً من هذه النافذة .”


“من الرجال من لا يعلم أنّ الكلمات كالرصاصة لا تسترد.. وقد يفرغ فيك في لحظة غضب ذخيرته من الكلام الذي يفاجئك بأذاه..”


“.لا تدمّري بيدك أجمل ما أهدتك الحياة من ذكريات. لا تتراشقي معه بالكريات المحرقة للغيرة. إنّه الرجل الذي أحببت. الذي كان أنت، قبل أن.... .فليكن، دعيه يمضي بسلام. ستحكم بينكما الأيّام.”


“أنت التي تعلقت بي لتكتشفي ما تجهلينه.. وأنا الذي تعلقت بك لأنسى ما كنت أعرفه.. أكان ممكنا لحبنا أن يدوم؟”